إِذا خِفنا مِنَ الرُقَباءِ عَيناً
تَكَلَمَتِ العُيونِ عَنِ القُلوبِ
وَفي غَمرِ الجَوانِحِ مُستَراحٌ
لِحاجاتِ المُحِبِّ إِلى الحَبيبِ
— قيس بن الملوح
عالم الأدب » أبيات شعر » أبيات شعر غزل » شعر قيس بن الملوح – إذا خفنا من الرقباء عينا
— قيس بن الملوح
قيس بن الملوح والملقب بمجنون ليلى لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى العامرية التي نشأ معها وعشقها فرفض أهلها ان يزوجوها به، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش ويتغنى بحبه العذري، فيرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في الحجاز.
جميع الحقوق محفوظة © عالم الأدب 2022 | القصائد ملكية فكرية لأصحابها
جميع الحقوق محفوظة © عالم الأدب 2022 | القصائد ملكية فكرية لأصحابها