إِذا خِفنا مِنَ الرُقَباءِ عَيناً
تَكَلَمَتِ العُيونِ عَنِ القُلوبِ
وَفي غَمرِ الجَوانِحِ مُستَراحٌ
لِحاجاتِ المُحِبِّ إِلى الحَبيبِ
— قيس بن الملوح
— قيس بن الملوح
وَألْحَظُ أحْوَالَ الزّمَانِ بِمُقْلَة بها الصدقُ صدقٌ والكذابُ كذابُ بِمَنْ يَثِقُ الإنْسَانُ فِيمَا يَنُوبُهُ وَمِنْ أينَ للحُرّ الكَرِيمِ صِحَابُ؟ وَقَدْ صَارَ هَذَا النّاسُ إلاّ أقَلَّهُمْ
وَما هُوَ إِلّا أَن أَراها فُجاءَةً فَأَبهَتُ حَتّى ما أَكادُ أُجيبُ — قيس بن ذريح Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر غزل
إِذا كُنتُ لَستَ مَعي فَالذِكرُ مِنكَ مَعي يَراكَ قَلبي وَإِن غُيِّبتَ عَن بَصَري العَينُ تُبصِرُ مَن تَهوى وَتَفقِدُهُ وَناظِرُ القَلبِ لا يَخلو مِنَ النَظَرِ —
بسم الصباحُ لأعينِ الندماءِ وانشقَّ جيبُ غلالةِ الظلماءِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن هانئ الأندلسي، شعراء العصر الأندلسي، قصائد
حَدِّثوا عَن طولِ لَيلٍ بِتُّهُ هَل رَأَيتُم هَل سَمِعتُم هَل عُهِد لا رَعاهُ اللَهُ ما أَطوَلَهُ تَحبَلَُ المَرأَةُ فيهِ وَتَلِد لَيسَ ما أَشكوهُ مِنهُ واحِداً
دع المنكرين الجاحدين فإنهم ستائرنا اللاتي لحجب الأجانبِ من الغيب مدت بالكثافة وهي من تجلى اسمه الستار رب المواهب فصان بهم كالدر في صدف السوى
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات