يا فرحة لم تزل كالطيف تُسكرني..
كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه..
حتى إذا ما انقضى كالعيد سامرنا..
عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه..
مازال ثوب المنى بالضوء يخدعني..
قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه..
— فاروق جويدة
— فاروق جويدة
فَهِمتُ مَعنى الهَوى مِن وَحيِ طَرفَكِ لي إِنَّ الحِوارَ لَمَفهومٌ مِنَ الحَوَرِ وَالصَدرُ مُذ وَرَدَت رِفهاً نَواحِيَهُ تومُ القَلائِدِ لَم تَجنَح إِلى صَدَرِ حُسنٌ أَفانينُ
ما لي على السُّلْوانِ عَنْك مُعَوَّلُ فإِلامَ يَتْعَبُ في هواك العُذَّلُ يزدادُ حُبُّكَ كلَّ يَوْمٍ جِدَّةً وكأَنّ آخِرَه بقلبي أَوَّل — ابن رواحة الحموي Recommend0
ولاَ شَيءَ إلاَّ لَهُ آفَة ٌ وَلاَ شَيْءَ إلاَّ لَهُ مُنْتَهَى وليْسَ الغِنَى نشبٌ فِي يَدٍ ولكنْ غِنى النّفس كلُّ الغِنى — ابو العتاهية Recommend0
لا صبر لا صبر على ذا البعاد فاسلك بنا الرفق ونهج السداد واستعمل الإنصاف إن كنت قد حزت السويداء وحللت السواد أسقمت بالهجر فؤاداً غدا
وشاطرِ أحورِ طاوي الحشا كأنَّهُ من بقرِ الوحشِ قلتُ له إذ جاءنا ماشياً وقلّما أبصرتهُ يمشي يا ناكثاً العهدِ ومزرٍ لهُ ماذي الأحاديث التي تنشي
إِنَّ شَرخَ الشَبابِ وَالشَعَرَ الأَس وَدَ ما لَم يُعاصَ كانَ جُنونا ما التَصابي عَلى المَشيبِ وَقَد قَل لَبتُ مِن ذاكَ أَظهُراً وَبُطونا إِن يَكُن رَثَّ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات