لوْ كنتُ أعلَمُ أَن الحُبَّ يقتلني
أعددتُ لي قبلَ أن ألقاكِ أكفانا
– بشار بن برد
Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حزينةلوْ كنتُ أعلَمُ أَن الحُبَّ يقتلني
أعددتُ لي قبلَ أن ألقاكِ أكفانا
– بشار بن برد
Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حزينةوَقَد ضَلَّ قَومٌ بِأَصنامِهِم فَأَمّا بِزِقِّ رِياحٍ فَلا وَتِلكَ صُموتٌ وَذا ناطِقٌ إِذا حَرَّكوهُ فَسا أَو هَذى وَمَن جَهِلَت نَفسُهُ قَدرَهُ رَأى غَيرُهُ مِنهُ مالا
يَلُومُونَنِي أَنْ هِمْتُ وَجْداً بِحُسْنِهَا وَأَيُّ امْرِئٍ بِالْحُسْنِ لَيْسَ يَهِيمُ وَهَلْ يَغْلِبُ الْمَرْءُ الْهَوَى وَهْوَ غَالِبٌ وَيُخْفِي شَكَاةَ الْقَلْبِ وَهْوَ كَلِيمُ فَإِنْ أَكُ مَحْسُورَاً بِهَا
هل من طبيبٍ لـ داءِ الحبِّ أو راقِ؟ يشفي عليلًا أخا حُزنٍ وإيراقِ قد كان أبقَى الهوى من مُهجتي رَمقًا حتى جرَى البَينُ فاستَولى على
كأنما جئته أبشره ولم أجىء راغباً ومجِتلبا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الكميت بن زيد، شعراء العصر الأموي، قصائد
أصدود منكم ثم عتاب إن هذا في الهوى شيء عجاب ما سمعنا أن جان عاتب أو بأن مُجْنىً عليه يستتاب بالجفا أنتم بدأتم والنوى ما
أَجُبَيرُ هَل لِأَسيرِكُم مِن فادي أَم هَل لِطالِبِ شِقَّةٍ مِن زادِ أَم هَل تُنَهنَهُ عَبرَةٌ عَن جارِكُم جادَ الشُؤونَ بِها تَبُلُّ نِجادي مِن نَظرَةٍ نَظَرَت
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات