غَراءُ واضِحَةُ الجَبينِ كَأَنَّها
قَمَرٌ بَدا لِلناظِرينَ مُنيرُ
جَمُّ العِظامِ لَطيفَةٌ أَحشاؤُها
وَالمِسكُ مِن أَردانِها مَنشورُ
تَفتَرُّ عَن مِثلِ الأَقاحي شافَها
هَزِمٌ أَجَشُّ مِنَ السَماكِ مَطيرُ
— عمر بن أبي ربيعة
— عمر بن أبي ربيعة
خفضت كلّ مقام بالإضافة إذ … نوديت بالرّفع مثل المفرد العلم. – البوصيري شرح البيت: لما بلغت (يا رسول الله) تلك المرتبة، تدنّت دون مقامك
غادَةٌ تَفتَرُّ عَن أَشنَبِها حينَ تَجلوهُ أَقاحٍ أَو بَرَدْ وَلَها عَينانِ في طَرفَيهِما حَوَرٌ مِنها وَفي الجيدِ غَيَدْ طَفلَةٌ بارِدَةُ القَيظِ إِذا مَعمَعانُ الصَيفِ أَضحى
تَبدَّتْ لنا كالشّمْسِ تحتَ غمامةٍ بَدا حاجبٌ منها وضَنّتْ بحاجبِ ولَمْ أرَها إلاَّ ثلاثاً عَلى مِنًى وعَهْدي بها عَذْراءَ ذاتَ ذَوائبِ ومِثْلِكِ قد أصْبَيْتُ ليستْ
لِمَنِ الدِيارُ كَأَنَّهُنَّ سُطورُ تُسدى مَعالِمَها الصَبا وَتُنيرُ لَعِبَت بِها الأَرواحُ بَعدَ أَنيسِها نَكباءُ تَطَّرِدُ السَفا وَدَبورُ دارٌ لِهِندٍ إِذ تَهيمُ بِذِكرِها وَإِذا الشَبابُ المُستَعارُ
كادَ حديدٌ براحتيهِ يذوبُ منْ نارِ وجنتيهِ طرقتموني إلى حماهم فصادَ قلبيَ مقلتيهِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الوردي، شعراء العصر المملوكي، قصائد
نظامَ الدّينِ لا سُقَيا لخَطبٍ رَمانَا بالنّوَى بعدَ اجتماعِ عدَا حتّى على حُسنِ اصْطبارِي وضَنّ عليّ حتّى بالوَداعِ فمَا قلبي لسُلوانٍ مُطيعٌ ولا السّلوان عنك
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات