أَبتِ الرَوادِفُ وَالثُدِيُّ لِقُمصِها
مَسَّ البُطونِ وَأَن تَمَسَّ ظُهورا
وَإِذا الرِياحُ مَعَ العَشِيِّ تَناوَحَت
نَبَّهنَ حاسِدَةً وَهِجنَ غَيورا
— عمر بن أبي ربيعة
— عمر بن أبي ربيعة
تَقَبَّلَ اللَّهُ مِنْكِ الصَوْمَ سَيّدَتِي أما علِمتي بأنّ الحُسن يُفطرُنا ؟ تمشين بالارض فِطراً للأنام بما لا تملكين فليت الله يعذرنا — الحارث الخراز Recommend0
غابَت نُجومُ السَعدِ يَومَ فِراقِها وَأَساءَتِ الأَيّامُ فيها مَحضِري في كُلِّ يَومٍ في فُؤادي وَقعَةٌ لِلشَوقِ إِلّا أَنَّها لَم تُذكَرِ أَرِني حَليفاً لِلصِبا جارى الصِبا
يشُدني لكِ شوقٌ لو غَمستُ لهُ يراع شعري في صَوبِ الحيا الغَدِقِ ورُحتُ بالحُبّ والذّكرى أُصوّره دمعاً على الخدّ أو حرفاً على الورق لَجفّ حِبرِي
ووعد بعض الناس وعد كما يقال لا حسِّي ولا مِسِّي فلا يكل قصدي عليه سوى في البشرِ والترحيبِ والأنس لا زلت دانِي الجود في القدرِ
أَبِالصُرمِ مِن أَسماءَ حَدَّثَكَ الَّذي جَرى بَينَنا يَومَ اِستَقَلَّت رِكابُها زَجَرتَ لَها طَيرَ السَنيحِ فَإِن تُصِب هَواكَ الَّذي تَهوى يُصِبكَ اِجتِنابُها وَقَد طُفتُ مِن أَحوالِها
وَلَقَد أَسيرُ عَلى الضَلالِ وَلَم أَقُل أَينَ الطَريقُ وَإِن كَرِهتُ ضَلالي وَأَعافُ تَسآلَ الدَليلِ تَرَفَّعاً عَن أَن يَفوهَ فَمي بِلَفظِ سُؤالِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات