هل في مجالِ السكون شىءٌ بديع
أحلى مِن الكأسِ وزهرُ الربيع
عجبتُ للخمّار هل يشترى
بمالهِ أحسنَ مما يبيع؟
— عمر الخيام (رباعيات خيام)
— عمر الخيام (رباعيات خيام)
ما سِرتُ إلا وطَيفٌ منك يصحَبُني سُرًى أمامي وتأويبًا على أثري لو حطّ رَحليَ فوقَ النجمِ رافعُه وجدتُ ثَمَّ خيالا منك منتظِري — أبو العلاء
وكنت في كلفي الدّاعي إلى تلفي مثل الفَراش أحبّ النار فاحترقا يا من تجلّى إلى سرّي فصيّرني دكّا وهزّ فؤادي عندما صعقا! – أبو البقاء
وَسَمَّيتُها مِن خَشيَةِ الناسِ زَينَباً وَكَم سَتَرَت حُبّاً عَلى الناسِ زَينَبُ غَضارَةُ دُنيا شاكَلَت بِفُنونِها مُعاقَبَةَ الدُنيا الَّتي تَتَقَلَّبُ وَجَنَّةُ خُلدٍ عَذَّبَتنا بِدَلِّها وَما خِلتُ
إِلَهي لا تُعَذِّبني فَإِنّي مُقِرٌّ بِالَّذي قَد كانَ مِنّي وَما لي حيلَةٌ إِلّا رَجائي وَعَفوُكَ إِن عَفَوتَ وَحُسنُ ظَنّي فَكَم مِن زِلَّةٍ لي في البَرايا
أَبى البَرقُ إِلّا أَن يَحِنَّ فُؤادُ وَيَكحَلَ أَجفانَ المُحِبِّ سُهادُ فَبِتُّ وَلي مِن قانِئِ الدَمعِ قَهوَةٌ تُدارُ وَمِن إِحدى يَدَيَّ وِسادُ تَنوحُ لِيَ الوَرقاءُ وَهيَ
إِلَيكَ رَبّي لا إِلى سِواكا أَقبَلتُ عَمداً أَبتَغي رِضاكا أَسأَلُكَ اليَومَ بِما دَعاكا أَيوبُ إِذ حَلَّ بِهِ بَلاكا أَن يَكُ مِني قَد دَنا قَضاكا رَبِّ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات