فلمّا رأوني العاذلون مُتيّمًا
كئيبًا بمن أهوى وعقلي ذاهبُ
رثوا لي وقالوا كنت بالأمسِ عاقِلاً
أصابتك عينٌ ؟ قُلتُ عينٌ وحاجِبُٰ.
— عمر الأنسي
— عمر الأنسي
أَينَ الَّذي الهَرَمانِ مِن بُنيانِهِ ما قَومُهُ ما يَومُهُ ما المَصرَعُ تَتَخَلَّفُ الآثارُ عَن أَصحابِها حيناً وَيُدرِكُها الفَناءُ فَتَتبَعُ — المتنبي شرح أبيات الشعر 1
مُحَمَّدٌ صَفوَةُ الباري وَرَحمَتُهُ وَبُغيَةُ اللَهِ مِن خَلقٍ وَمِن نَسَمِ وَصاحِبُ الحَوضِ يَومَ الرُسلِ سائِلَةٌ مَتى الوُرودُ وَجِبريلُ الأَمينُ ظَمي سَناؤُهُ وَسَناهُ الشَمسُ طالِعَةً فَالجِرمُ
إِذَا كَشَفَ الزَّمَانُ لَكَ الْقِنَاعَا وَمَدَّ إِلَيْكَ صَرْفُ الدَّهْرِ بَاعَا فَلَا تَخْشَ الْمَنِيَّةَ وَالْقَيَنْهَا وَدَافِعْ مَا اسْتَطَعْتَ لَهَا دِفَاعَا وَلَا تَخْتَرْ فِرَاشًا مِنْ حَرِيرٍ وَلا
كان أناسٌ يرون أنيَ في ال آداب صفو ما شابه رنقُ وكان لي بينهم وعندهمُ مضطرب واسع ومرتفقُ حتى إذا ما صحبتكم نظروا وأنتم من
لقد جدَّدت يا خجلي ذكري لشبعٍ أو لريٍّ زاد غبطه كأنك لم تكن من ذا وهذا أكلت أوزَّةً وشربت بطه Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان
غَيري يَميلُ إِلى كَلامِ اللاحي وَيَمُدُّ راحَتَهُ لِغَيرِ الراحِ لا سِيَّما وَالغُصنُ يُزهِرُ زَهرَهُ وَيَهُزُّ عِطفَ الشارِبِ المُرتاحِ وَقَد اِستَطارَ القَلبَ ساجِعُ أَيكَةٍ مِن كُلِّ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات