وبَدَتْ لَمِيسُ كأَنَّها.
بدرُ السَّماءِ إِذا تَبَدّى
وبَدَتْ مَحاسِنُها التي
تَخْفَى، وكانَ الأَمْرُ جِدّا
— عمرو بن معد كرب
— عمرو بن معد كرب
للَّهِ أجفانُ عَينٍ فيكَ ساهِرةٍ شوقاً إليكَ وقلبٌ بالغَرامِ شَجِ وأضلُعٌ نَحِلَتْ كادتْ تُقَوِّمُها من الجوى كبِدي الحرّا من العِوَجِ وأدمُعٌ هَمَلَتْ لولا التنفّس مِن
لئنْ كنتُ محتاجاً إلى الحلمِ إنَّني إلى الجهلِ في بعضِ الأحايينِ أحوجُ – محمد بن حازم الباهلي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر عامة
وَما شَرَقي بِالماءِ إِلّا تَذَكُّراً لِماءٍ بِهِ أَهلُ الحَبيبِ نُزولُ يُحَرِّمُهُ لَمعُ الأَسِنَّةِ فَوقَهُ فَلَيسَ لِظَمآنٍ إِلَيهِ وُصولُ — المتنبي شرح أبيات الشعر 1 –
سَأَصرُمُ لُبنى هَبلُ وَصلِكِ مُجمِلاً وَإِن كانَ صَرمُ الحَبلِ مِنكِ يَروعُ وَسَوفَ أُسَلّي النَفسَ عَنكِ كَما سَلا عَنِ البَلَدِ النائي البَعيدِ نَزيعُ وَإِن مَسَّني لِلضُرِّ
طِفلٌ كَفاهُ القَلبُ داراً لَهُ كَأَنَّما القَلبُ لَهُ قالَبُ كَيوسُفِ الحُسنِ وَقَلبي لَهُ سِجنٌ وَما ثَمَّ لَهُ صاحِبُ أَصبَحَ وَالقَلبُ لِباسٌ لَهُ لاَ قاصِرٌ عَنهُ
وَما أَلسُنُ الراوينَ إِلّا صَوارِمُ كَما أَنَّ أَعراضَ اللِئامِ رِقابُ فَلا تُنكِروا الأَنفاسَ وَهيَ دِماؤُهُم وَلا تُنكِروا الأَقلامَ فَهيَ حِرابُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات