وَمُحتَرِسٍ مِن نَفسِهِ خَوف ذِلَّةٍ
تَكونُ عَلَيهِ حُجَّةٌ هِيَ ماهِيَا
فَقَلَّصَ بَردَيهِ وَأَفضى بِقلبِهِ
إِلى البِرِّ وَالتَقوى فَنالَ الأَمانيا
— علي بن أبي طالب
— علي بن أبي طالب
يا بحرُ جئتك حائرَ الوجدانِ أشكُو جفاءَ الدَّهر للإنسانِ يا بحرُ خاصمني الزَّمانُ وإنّني ما عدتُ أعرفُ في الحَياة مكانِي — فاروق جويدة Recommend0 هل
من حمرةِ الوردِ أم من حمرةِ الخجلِ هذا المقبّلُ بين الشوقِ والوجَل ما جئتُ ألمسُ كفّاً أو أُقَبِّلها إلا رأيتُ عَليها زلةَ العجل الحبُّ في
كحل بعينيه أم ضرب من الكَحَلِ :: ورد بخديه أم صبغٌ من الخجلِ قضيب بانِ إِذا ما ماس مَيَّلَه :: دعص من الرمل أو صوت
صَحا القَلبُ عَن سَلمى وَشابَ المُعَذَّرُ وَأَقصَرتُ إِلّا بَعضَ ما أَتَذكَّرُ وَما نِلتُها حَتّى تَولَّت شَبيبَتي وَحَتّى نَهاني الهاشِمِيُّ المُغَرَّرُ فَإِن كُنتُ قَد وَدَّعتُ عَمّارَ
ما أنس لا أنس هنداً آخر الحقبِ على اختلاف صروف الدهر والعُقُبِ يومَ انْتَحَتْني بسهميها مُسالمةً تأتي جدائِدُها من أوجه اللَّعِبِ وعيَّرتني بشيب الرأس ضاحكةً
ما بَلْدَةٌ في الشّأمِ قَلْبُ اسمها تَصْحيفُهُ أخرى بأَرْضِ العَجَمْ وثُلْثُهُ إن زالَ مِنْ قَلْبِهِ وجَدْتَهُ طَيراً شجيَّ النّغَمْ وثُلْثُهُ نِصْفٌ ورُبْعٌ لهُ ورُبْعُهُ ثُلْثَاهُ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات