ما إن يُمتِّع بالمعشوقِ عاشِقَهُ
سمعٌ إذا لم يمتّعْهُ به البَصرُ
وكل قلبٍ له حبٌّ يقلبه
وأعذب الحبِّ ما أحباكه النظرُ
ولو تكافي الهوى مرأى ومستمعاً
لما تبَاينَت الأصواتُ والصورُ
— عبد الله بن سليمان النحوي المكفوف
— عبد الله بن سليمان النحوي المكفوف
قَيَّدَني الحُبُّ وَخَلّاها وَلَجَّ بي سُقمٌ وَعافاها كِدتُ أَقولُ البَدرُ شِبهٌ لَها أَجعَلُها كَالبَدرِ حاشاها — ابن المعتز Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر غزل
وَمُحتَرِسٍ مِن نَفسِهِ خَوف ذِلَّةٍ تَكونُ عَلَيهِ حُجَّةٌ هِيَ ماهِيَا فَقَلَّصَ بَردَيهِ وَأَفضى بِقلبِهِ إِلى البِرِّ وَالتَقوى فَنالَ الأَمانيا — علي بن أبي طالب Recommend0
قالوا: ظَفرتَ بمن تهْوَى ، فقلتُ لهم: الآنَ أكثرُ ما كانت صَباباتي لا عذْرَ للصّبّ أن تهْوى جوانحهُ ، و قد تطضعَّمَ فوهُ بالمُواتاة ِ
بِكُم يَهتَدي يا نَبِيَّ الهُدى وَلِيٌّ إِلى حُبِّكُم يَنتَسِب بِهِ يَكسِبُ الأَجرَ في بَعثِهِ وَيَخلُصُ مِن هَولِ ما يَكتَسِب وَقَد أَمَّ نَحوَكَ مُستَشفِعاً إِلى اللَهِ
تَحِنُّ إلى شَرقيِّ نَعْمانَ ناقتي وَمسْرحُها الأدنَى بجَرْعاءِ مالِكِ ولو أنّها تَشكو عِقالي حلَلْتُها ولكنّها مَعقولةٌ بعِقالك أُصبِّحُهمْ في مَعشري لِقراعِهمْ وأطْرُقُهُمْ مُستأثِراً بوِصالك ولم
نحن من المنسوبين لسنا من المطلوبين أرسل ذا القول لنا والدنا بالتعيين في سبب نعرفه بشارة للتحصين وأمر القائل أن يخبرنا في ذا الحين وذاك
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات