شعر صفي الدين الحلي – العفو منك من اعتذاري أقرب

شعر صفي الدين الحلي - العفو منك من اعتذاري أقرب
شارك هذه الأبيات

العَفوُ مِنكَ مِنِ اِعتِذارِيَ أَقرَبُ

وَالصَفحُ عَن زَلَلي بِحِلمِكَ أَنسَبُ

عُذري صَريحٌ غَيرَ أَنِّيَ مُقسِمٌ

لا قُلتُ عُذراً غَيرَ أَنّي مُذنِبُ

— صفي الدين الحلي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر دينية
تابع عالم الأدب على الشبكات الاجتماعية
صفي الدين الحلي

صفي الدين الحلي

صَفِيِّ الدينِ الحِلِّي (677 - 752 هـ / 1277 - 1339 م) هو أبو المحاسن عبد العزيز بن سرايا بن نصر الطائي السنبسي نسبة إلى سنبس، بطن من طيّ. وهو شاعر عربي نظم بالعامية والفصحى، ينسب إلى مدينة الحلة العراقية التي ولد فيها.

اخترنا لك هذه مجموعة من الاقتباسات الشعرية الملهمة:

شعر إيليا أبو ماضي - أتدفع بالغويّ إلى التمادي

شعر إيليا أبو ماضي – أتدفع بالغويّ إلى التمادي

أَتَدفَعُ بِالغَوِيِّ إِلى التَمادي وَتَعجَبُ بَعدَ ذَلِكَ إِن تَمادى سَكَتَّ فَقامَ في الأَذهانِ شَكٌّ وَقُلتَ فَأَصبَحَ الشَكُّ اِعتِقَدا — إيليا أبو ماضي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت

شعر ابن هانئ الأندلسي - و قلب يفيض إذا ما امتلا

شعر ابن هانئ الأندلسي – و قلب يفيض إذا ما امتلا

سَلَا قَبلَ وَشْكِ النَّوَى مُدنِفًا أقَضَّتْ مَضَاجِعُهُ فَاشتَكَى وَ رَاعى النُّجومَ فَأَعشَيْنَهُ فَبَاتَ يَظُنُّ الثُّريَّا السُّهَى ضُلُوعٌ يَضِقنَ إِذا مَا نَحَطنَ وَ قَلبٌ يَفِيضُ إِذَا

شعر ابن الدهان - وتيقني أني بحبك مغرم

شعر ابن الدهان – وتيقني أني بحبك مغرم

هَل تَسمَحين بِبَذلِ أَيسر نائِلٍ أَن أَشتَكي وَجدي اليك وَتَسمَعي أَو شاهِدي جَسَدي تَري أَثَرَ الضَنى أَو فاسألي ان شئتِ شاهِد أَدمعي فالسقمُ آيةُ ما

قصائد ودواوين شعر قد تعجبك أيضاً:

ديوان الفرزدق
الفرزدق

نصبتم له قدرا فلما غلت لكم

نَصَبتُم لَهُ قِدراً فَلَمّا غَلَت لَكُم تَحَسَّيتُموها حينَ شَبَّ وَقودُها ضَرَبنا رُؤوسَ الموقِديها وَكَبشَها بِهِندِيَّةٍ يَفري الحَديدَ حَديدُها جُنودٌ لِدينِ اللَهِ تَضرِبُ مَن طَغى وَمَسلَمَةُ

ديوان عبد الغني النابلسي
عبد الغني النابلسي

انهض بربك لا بنفسك

انهض بربك لا بنفسِكْ تشرف على أبناء جنسِكْ فالكل أنت وأنت هو والهو غداً فلكاً لشمسك فإلى متى تبقى كذا يا مَيْتُ في ظلمات رمسك

ديوان العباس بن الأحنف
عباس بن الأحنف

ما كان أغناني عن الحب

ما كانَ أَغناني عَنِ الحُبِّ قَد أَحرَقَت نيرانُهُ قَلبي يا مَن تَجَنّى حينَ لَم أَعصِهِ وَعَدَّ ذَنباً لَيسَ بِالذَنبِ إِرضَ بِنَفسي أَنتَ عَنّي فَقَد قَتَلتَني

لا يمكن حفظ اشتراكك. حاول مرة اخرى.
لقد تم اشتراكك بنجاح.

اشترك في القائمة البريدية ليصلك كل جديد

كن متابعاً أولاً بأول، خطوة بسيطة لتصلك شروحات وقصائد بشكل اسبوعي

تعليقات

الاعضاء النشطين مؤخراً