عَليلُ الشَوقِ فيكِ مَتى يَصِحُّ
وَسَكرانٌ بِحُبِّكِ كَيفَ يَصحو
وَأَبعَدُ ما يُرامُ لَهُ شِفاءٌ
فُؤادٌ فيهِ مِن عَينَيكِ جُرحُ
— سبط ابن التعاويذي
رامَ الجُرحُ رامَ رَيْمًا، ورَيَمَانًا: انْضَمَّ فَمُهُ للبُرْءِ
— سبط ابن التعاويذي
رامَ الجُرحُ رامَ رَيْمًا، ورَيَمَانًا: انْضَمَّ فَمُهُ للبُرْءِ