شعر رثاء قيس بن ذريح محبوبته لبنى

شعر رثاء قيس بن ذريح محبوبته لبنى

إِلى اللَهِ أَشكو فَقدَ لُبنى كَما شَكا

إِلى اللَهِ فَقدَ الوالِدَينِ يَتيمُ

يَتيمٌ جَفاهُ الأَقرَبونَ فَجِسمُهُ

نَحيلٌ وَعَهدُ الوالِدَينِ قَديمُ

بَكَت دارُهُم مِن نَأيِهِم فَتَهَلَّلَت

دُموعِ فَأَيُّ الجازِعينَ أَلومُ

— قيس بن ذريح

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر رثاء

قد يعجبك أيضاً

تعشقت ليلى وابتليت بحبها

تَعَشَّقتُ لَيلى وَاِبتُليتُ بِحُبِّها وَأَصبَحتُ مِنها في القِفارِ أَهيمُ وَأَصبَحتُ فيها عاشِقاً وَمُوَلَّهاً مَضى الصَبرُ عَنّي وَالغَرامُ مُقيمُ فَيا أَبَتي إِن كُنتَ حَقّاً تُريدُني وَتَرجو…

تحن بزوراء المدينة ناقتي

تَحِنُّ بِزَوراءِ المَدينَةِ ناقَتي حَنينَ عَجولٍ تَبتَغِ البَوَّ رائِمِ وَيا لَيتَ زَوراءَ المَدينَةِ أَصبَحَت بِأَحفارِ فَلجٍ أَو بِسَيفِ الكَواظِمِ وَكَم نامَ عَنّي بِالمَدينَةِ لَم يُبَل…

تعليقات