قَلِيلُ التَشَكّي لِلمُصِيبَاتِ ذَاكِرٌ
مِنَ اليَومِ أَعقَابَ الأَحَادِيثِ فِي غَدِ
— دريد بن الصمة
— دريد بن الصمة
لا بارَكَ اللَهُ في الدُنيا إِذا اِنقَطَعَت أَسبابُ دُنياكَ مِن أَسبابِ دُنيانا يا أُمَّ عُثمانَ إِنَّ الحُبَّ عَن عَرضٍ يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحيانا —
لَهَا خَالٌ عَلَى صَفَحَاتِ خَدٍّ كَنَقْطَةِ عَنْبَرٍ فِي صِحْنِ مَرْمَرْ وَأَجْفَانٍ بِأَسْيَافٍ تُنَادِي عَلَى عَاصِي الْهَوَى اللهُ أَكْبَرْ — ياقوت الحموي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في
وفي الجوانحِ شيء لستُ أعرفهُ لكنَّ أهل الهوى يدعونهُ شجنا يبيتُ ينبض قلبي من تقلبه حتى إذا ذكروا من هاجه سَكَنا — مصطفى صادق الرافعي
أُمسي وَأَمسِيَ في شَحطٍ وَإِنَّ غَدي وَإِنَّ يَومي بِلا رَيبٍ لِأَمسانِ إِنَّ الفَتِيِّينَ بِالفِتيانِ في لَعِبٍ كُلٌّ أُحِسَّ وَمُرّاً لا يُحِسّانِ وَيودِيانِ بِما قالوا وَما
كُنتُ أَغنَى الناسِ كُلِّهِمُ عَنكِ لَولا الشُؤمُ وَالنَكَدُ إِنَّما أَبكي عَلى جَسَدٍ قَد بَراهُ الشَوقُ والكَمَدُ لَيتَهُم إِن عُوقِبُوا بِدَمي وَجَدوا مِثلَ الَّذي أَجِدُ مَنَعوا
يا من خلائقُهُ لطائفْ وبباله إلا لطائفْ هل رغبةٌ لك عندَنا في الطوطماج مع القطائفْ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الطغرائي، شعراء العصر المملوكي، قصائد
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات