شعر حمد محمود أفندي – ما هن أسهمك اللاتي عهدت بها

شعر حمد محمود أفندي - ما هن أسهمك اللاتي عهدت بها

ما هُنَّ أَسْهُمُكَ اللَّاتي عَهِدْتَ بِها

تَكَلُّفَ الشَّدِّ في قَوْسٍ وفي وَتَرِ

هِي العُيونُ لَها في كُلِّ جارِحَةٍ

جُرْحٌ فَلَمْ تُبْقِ مِن عُضْوٍ ولَمْ تَذَرِ

— حمد محمود أفندي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر غزل

قد يعجبك أيضاً

أطاع لساني في مديحك إحساني

أَطَاعَ لِسَانِي فِي مَدِيحِكَ إِحْسَانِي وَقدْ لَهِجَتْ نَفْسِي بِفَتْحِ تِلِمْسَانِ فَأَطْلَعْتُهَا تَفْتَرُّ عَنْ شَنَبِ الْمُنَى وَتُسْفِرُ عَنْ وَجْهٍ مِنْ السَّعْدِ حُسَّانِ كَمَا ابْتَسَمَ النَّوارُ عَنْ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات