شعر حازم القرطاجني – فالحب مثل البحرِ يأْمن من مشى

شعر حازم القرطاجني - فالحب مثل البحرِ يأْمن من مشى

وإذا هويتَ فلا تكنْ متهالكاً

في الحبِّ بل متماسكاً كي تنتجي

فالحبُّ مثلُ البحرِ يأْمَنُ من مشى

في شطِّه ويخافُ كلُّ مُلجِّج

فاسلكْ سبيلَ توسّطٍ فيه تُصِبْ

والى التبسُّطِ فيه لا تُسْتدرج

— حازم القرطاجني

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حكمه

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الأسدية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشَامٍ قَالَ: كانَ يَبْلُغُنِي مِنْ مَقَامَاتِ الإِسْكَنْدَريِّ وَمَقَالاتِهِ مَا يَصْغَى إِلَيْهِ النُّفُورُ، وَيَنْتَفِضُ لَهُ العُصْفُورُ، وَيَرْوَي لَنَا مِنْ شِعْرِهِ مَا يَمْتَزِجُ بأَجْزَاءِ…

تعليقات