شعر جميل بثينة – واخر عهدي من بثينة نظرة

وَآخِرُ عَهدي مِن بُثَينَةَ نَظرَةٌ
عَلى مَوقِفٍ كادَت مِنَ البَينِ تَقتُلُ
فَلِلَّهِ عَينا مَن رَأى مِثلُ حاجَةٍ
كَتَمتُكِها وَالنَفسُ مِنها تَمَلمَلُ
— جميل بثينة
— جميل بثينة
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات