عَلِقْتُ الهَوى مِنها وَلِيداً فَلَم يَزَلْ
إلَى اليَومِ يَنمِي حُبُّها ويَزِيدُ
— جميل بثينة
— جميل بثينة
ولقد ركِبتُ من الجِيادِ مُطَهَّمًا ينسابُ كالحَيَّاتِ بين سَباسِبِ أَلِفَ الفَلا لَفَّ الفدافِد بالرُّبا كالبرقِ يطوي البيدَ تحتَ الراكبِ فكأنَّني من فوقهِ مَلكٌ ومن وحشِ
لَعَمرُكَ إِنّي يَومَ أَنظُرُ صاحِبي عَلى أَن أَراهُ قافِلاً لَشَحيحُ وَإِنَّ دُموعي إِثرَهُ لَكَثيرَةٌ لَو أَنَّ الدُموعَ وَالبُكاءَ يُريحُ — أبو ذؤيب الهذلي Recommend0 هل
فَلَمّا صارَ وُدُّ الناسِ خِبّاً جَزَيتُ عَلى اِبتِسامٍ بِاِبتِسامِ وَصِرتُ أَشُكُّ فيمَن أَصطَفيهِ لِعِلمي أَنَّهُ بَعضُ الأَنامِ — المتنبي شرح أبيات الشعر 1 – يقول:
معدنك الجوهر المُهَذَّبُ ذو الأبريز بخٍّ ما فوق ذا هَذَبُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الكميت بن زيد، شعراء العصر الأموي، قصائد
يا قلبُ كم يَستخفّكُ القَلقُ غَيرُ جميلٍ بمثلِك الخُرُقُ أكلُّ هَذا خوفَ الفِراقِ وهَل يُجدي عليكَ الحِذارُ والفَرَقُ أينَ تَصُون الأسْرَارَ فيكَ إذَا تَحكَّمَ الوجدُ
مهْما جرَتْ في أُذُني لَفْظَةٌ ودِدْتُ لوْ كانَتْ ثَناءً عَليْكْ أو ذُكِرَتْ عنْ شَفَةٍ قُبْلَةٌ لمْ أرْضَها يوْماً سِوى في يَدَيْكْ أوْ كانَ لي في
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات