شعر جرير – ما في فؤادك من داء يخامره

شعر جرير - ما في فؤادك من داء يخامره

هَل أَنتِ شافِيَةٌ قَلباً يَهيمُ بِكُم

لَم يَلقَ عُروَةُ مِن عَفراءَ ما وَجَدا

ما في فُؤادِكَ مِن داءٍ يُخامِرُهُ

إِلّا الَّتي لَو رَآها راهِبٌ سَجَدا

— جرير

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر غزل

قد يعجبك أيضاً

حي الهدملة والأنقاء والجردا

حَيِّ الهِدَملَةَ وَالأَنقاءُ وَالجَرَدا وَالمَنزِلَ القَفرَ ما تَلقى بِهِ أَحَدا مَرَّ الزَمانُ بِهِ عَصرَينِ بَعدَكُمُ لِلقَطرِ حيناً وَلِلأَرواحِ مُطَّرِدا ريحٌ خَريقٌ شَمالٌ أَو يَمانِيَةٌ تَعتادُهُ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

أطاع لساني في مديحك إحساني

أَطَاعَ لِسَانِي فِي مَدِيحِكَ إِحْسَانِي وَقدْ لَهِجَتْ نَفْسِي بِفَتْحِ تِلِمْسَانِ فَأَطْلَعْتُهَا تَفْتَرُّ عَنْ شَنَبِ الْمُنَى وَتُسْفِرُ عَنْ وَجْهٍ مِنْ السَّعْدِ حُسَّانِ كَمَا ابْتَسَمَ النَّوارُ عَنْ…

تعليقات