ما أَحدَثَ الدَهرُ مِمّا تَعلَمينَ لَكُم
لِلحَبلِ صُرماً وَلا لِلعَهدِ نِسيانا
أَبُدِّلَ اللَيلُ لا تَسري كَواكِبُهُ
أَم طالَ حَتّى حَسِبتُ النَجمَ حَيرانا
يا رُبُّ عائِذَةٍ بِالغَورِ لَو شَهِدَت
عَزَّت عَلَيها بِدَيرِ اللُجِّ شَكوانا
— جرير
— جرير
أَضحى التَنائي بَديلاً مِن تَدانينا وَنابَ عَن طيبِ لُقيانا تَجافينا أَلّا وَقَد حانَ صُبحُ البَينِ صَبَّحَنا حَينٌ فَقامَ بِنا لِلحَينِ ناعينا مَن مُبلِغُ المُلبِسينا بِاِنتِزاحِهِمُ
دَعوني دَعوني قَد أَطَلتُم عَذابِيا وَأَنضَجتُمُ جِلدي بِحَرِّ المَكاوِيا دَعوني أَمُت غَمّاً وَهَمّاً وَكُربَةً أَيا وَيحَ قَلبي مَن بِهِ مِثلُ ما بِيا دَعوني بِغَمّي وَاِنهَدوا
وحُبُّ الفتى طولَ الحياةِ يُذِلّه وإنْ كان فيه نَخْوَةٌ وعُرامُ وكُلٌّ يُريدُ العَيْشَ والعيشُ حَتفُه ويَسْتَعْذِبُ اللذّاتِ وَهْيَ سِمامُ — أبو العلاء المعري Recommend0 هل
يا أَيُّها السَّيِّدُ الذي شَهِدَتْ ألْفاظُهُ لِي بأنَّهُ فاضِلْ حاشاكَ مِنْ أنْ أَجُوعَ فِي بَلَدٍ وَأَنْتَ بالرِّزْقِ فيهِ لِي كافِلْ ألَمْ تكُنْ قد أخَذْتَ عارِيَةً
ما أحسن العلمَ لمن يعمل وأقبحَ الجهلَ بمن يجهلُ إنَّ الإله الحقّ في فعله قد يمهلُ العبدَ ولا يهمل ويحرصُ العبدُ على فعل ما ينفعه
ما عاتَبَ الحُرَّ الكَريمَ كَنَفسِهِ وَالمَرءُ يُصلِحُهُ الجَليسُ الصالِحُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان لبيد بن ربيعة، شعراء العصر الجاهلي، قصائد
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات