شعر جبيهاء الأشجعي – أقام هوى صفية في فؤادي

شعر جبيهاء الأشجعي - أقام هوى صفية في فؤادي
شارك هذه الأبيات

أَقامَ هَوى صَفِيَّةَ في فُؤادي

وَقَد سَيَّرَت كُلَّ هَوى حَبيبِ

لَكِ الخَيراتُ كَيفَ مُنِحتِ وُدّي

وَما أَنا مِن هَواكِ بِذي نَصيبِ

أَقولُ وَعُروَةُ الأَسَدِيُّ يَرقى

أَتاكِ بُرقِيَةِ المَلقِ الكَذوبِ

لَعَمرُكَ ما التَثاؤُبُ يا اِبنَ زَيدٍ

بِشافٍ مِن رُقاكَ وَلا مُجيبِ

لَسَيرُ الناعِجاتِ أَظُنُّ أَشفى

لِما بي مِن طَبيبِ بَني الذَهوبِ

— جبيهاء الأشجعي

عن الشاعر:

جبيهاء (أو جبهاء) وهو لقب له واسمه يزيد بن خثيمة بن عبيد الأشجعي. شاعر بدوي إسلامي، من شعراء المفضليات.

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر مدح
تابع عالم الأدب على الشبكات الاجتماعية
عالم الأدب

عالم الأدب

موقع متخصص بالأدب بكافة مجالاته من شعر ولغة واقتباسات ونثر، جديدها و قديمها. نقدمها للقارئ بصورة فنية جميلة، نهدف لإعادة إحياء الأدب القديم بصورة جديدة.

اخترنا لك هذه مجموعة من الاقتباسات الشعرية الملهمة:

شعر النابغة الذبياني - واستبق ودك للصديق ولا تكن

شعر النابغة الذبياني – واستبق ودك للصديق ولا تكن

وَاِستَبقِ وِدَّكَ لِلصَديقِ وَلا تَكُن قَتَباً يَعَضُّ بِغارِبٍ مِلحاحا فَالرُفقُ يُمنٌ وَالأَناةُ سَعادَةٌ فَتَأَنَّ في رِفقٍ تَنالُ نَجاحا وَاليَأسُ مِمّا فاتَ يُعقِبُ راحَةً وَلِرُبَّ مَطعَمَةٍ

شعر إبراهيم ناجي – أعطني حريتي أطلق يدي

أَعْطِني حُرِّيَتي أَطْلِقْ يَدَيَّ إِنَّني أَعْطَيْتُ مَا اسْتَبْقَيْتُ شَيَّ آهِ مِنْ قَيْدِكَ أَدْمَى مِعْصَمي لِمَ أُبْقِيهِ وَمَا أَبْقَى عَلَيَّ مَا احْتِفَاظي بِعُهُودٍ لَمْ تَصُنْهَا وَإِلاَمَ

قصائد ودواوين شعر قد تعجبك أيضاً:

ابن سهل الأندلسي

ذد عن موارد أدمعي طير الكرى

ذُد عَن مَوارِدِ أَدمُعي طَيرَ الكَرى وَأَعِد بِنارِ الوَجدِ لَيلِيَ نَيِّرا وَأَصِخ وَطارِحني الشُجونَ وَغَنِّني بِهِمُ وَنازِعني أَفاويقَ السُرى رَيحانُها ذِكرى حَبيبٍ لَم يَزَل راحي

ابن سهل الأندلسي

طليق دموعي في الغرام مسلسل

طَلِيقُ دُمُوعِي في الغَرَامِ مُسَلسَلُ وَآخِرُ وَجدِي فِي المَحَبَّةِ أوَّلُ أيَا قَمَراً أمسَى عَنِ العَينِ آفِلاً وَلَيسَ لَهُ إلاَّ فُؤَادي مَنزِلُ وَغُصنَ نَقاً اضحَى لَدَيَّ

ديوان أبو تمام
أبو تمام

برعت محاسنه فجل بها

بَرَعَت مَحاسِنُهُ فَجَلَّ بِها مِن أَن يَقومَ بِوَصفِهِ لَفظُ نَطَقَ الجَمالُ بِعُذرِ عاشِقِهِ لِلعاذِلاتِ فَأُخرِسَ الوَعظُ لَم تَبتَذِل مِنهُ النُفوسُ سِوى ما نالَ مِن وَجَناتِهِ

لا يمكن حفظ اشتراكك. حاول مرة اخرى.
لقد تم اشتراكك بنجاح.

اشترك في القائمة البريدية ليصلك كل جديد

كن متابعاً أولاً بأول، خطوة بسيطة لتصلك شروحات وقصائد بشكل اسبوعي

تعليقات

الاعضاء النشطين مؤخراً