شعر تأبط شراً – يا عيد ما لك من شوق وإيراق

شعر تأبط شراً - يا عيد ما لك من شوق وإيراق

يا عيدُ ما لَكَ مِن شَوقٍ وَإيراقِ

وَمَرِّ طَيفٍ عَلى الأَهوالِ طَرّاقِ

يَسري عَلى الأَينِ وَالحَيّاتِ مُحتَفِياً

نَفسي فِداؤُكَ مِن سارٍ عَلى ساقِ

طَيفِ اِبنَةِ الحُرِّ إِذ كُنّا نُواصِلُها

ثُمَّ اِجتُنِنتَ بُها بَعدَ التِفِرّاقِ

تَاللَهِ آمَنُ أُنثى بَعدَما حَلَفَت

أَسماءُ بِاللَهِ مِن عَهدٍ وَميثاقِ

— تأبط شراً

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر شوق

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الدينارية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: اتَّفَقَ لي نَذْرٌ نَذَرْتُهُ في دِينَارٍ أَتَصَدَّقُ بِهِ عَلى أَشْحَذِ رَجُلٍ بِبَغْدَادَ، وَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَدُلِلْتُ عَلى أَبِي الفَتْحَ الإِسْكَنْدَرِيِّ، فَمضَيْتُ…

تعليقات