شعر تأبط شراً – تجلد ولا تجزع وكن ذا حفيظة

شعر تأبط شراً - تجلد ولا تجزع وكن ذا حفيظة

تَجَلَّد وَلا تَجزَع وَكُن ذا حَفيظَةٍ

فَإِنّي عَلى ما سائَهُم لَمَقيتُ

— تأبط شراً

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حكمه

قد يعجبك أيضاً

قم المُعَلِّمَ وفه التبجيلا! (معارضة لأمير الشعراء أحمد شوقي بك)

حَيِّ المُعَلِّمَ ، جَازِهِ التَّبْجِيلا إِنِّي أَرَاهُ مِنَ العُلُوْمِ رَسُوْلا وَانْثُر عَلَى مَجْهُودِهِ وَرْدَ الهَوَى وَانْصُبْ عَلَى آلائِهِ الإِكْلِيلا وَاشْكُرْ جَمِيلاً ، بات شكرُكَ دُوْنَهُ…

تعليقات