أَرى الباكينَ فيكَ مَعي كَثيراً
وَلَيسَ كَمَن بَكى مَن قَد تَباكى
فَيا مَن قَد نَوى سَفَراً بَعيداً
مَتى قُل لي رُجوعُكَ مَن نَواكا
— بهاء الدين زهير
— بهاء الدين زهير
لَمّا جَفاني أَخِلّائي وَأَسلَمَني دَهري وَلحمُ عِظامي اليَومَ يُعتَرَقُ أَقبَلتُ نَحوَ أَبي قابوسَ أَمدَحُهُ إِنَّ الثَناءَ لَهُ وَالحَمدُ يَتَّفِقُ — الحارث بن حلزة Recommend0 هل
يا قلبُ ما فَعلتْ بك العينانِ عَنَّتْ فمَلَّكتِ الغرامَ عِناني يا معقلَ الحَسراتِ قد كَمُل الضَّنا كم ذا وألسنة النُّهَى تَنْهاني كم في حَشاك جِراحةٌ
لئِن غِبت عن عيني وشطَّ بك النوى فأنت بقلبي حاضرٌ وقريبُ خيالُكَ في وهمي وذِكرك في فمي ومثواك في قلبي فأينَ تغيبُ — الأشبيلي
قُلتُ لِلكَلبَتَينِ إِذ عَجَزَت عَن ضِرسِ يَحيى مِن بَعدِ جُهدٍ عَنيفِ كَيفَ أَعياكِ نَزعُ ذَلِكَ وَالكَل بُ بِسَلبِ العِظامِ غَيرُ ضَعيفِ فَأَعادَت مِنَ الصَليلِ جَواباً
هاتيكَ دراهمُ وتلكَ الأربعُ ولّتْ ببهجتها الرّياح الأربعُ فإذا شكوتُ فما بدارٍ رحمةٌ وإذا دعوتُ فصامتٌ لا يسمع ما ودّعوا بل أودعوكَ صبابةً أودى بقلبكَ
لعَمرُكَ ما أدري وإِن كنتُ دارِيا شُعيثُ بن سَهمٍ أم شُعَيثُ بن مِنقرِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الأسود النهشلي، شعراء العصر الجاهلي، قصائد
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات