فَلَو كانَ ما اَلقى مِنَ الحُزنِ واحِداً
بَكَيتُ بِدَمعٍ واحِدٍ وَكَفاني
وَلَكِنَّ أَحزاناً عَرَتني كَثيرَةً
وَما لِيَ مِنها بِالكَثيرِ يَدانِ
— بهاء الدين زهير
— بهاء الدين زهير
أَلا حَيِّ الدِيارَ بِسَعدَ إِنّي أُحِبُّ لِحُبِّ فاطِمَةَ الدِيارا أَرادَ الظاعِنونَ لِيُحزِنوني فَهاجوا صَدعَ قَلبي فَاِستَطارا — جرير Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر شوق
ما لي على السُّلْوانِ عَنْك مُعَوَّلُ فإِلامَ يَتْعَبُ في هواك العُذَّلُ يزدادُ حُبُّكَ كلَّ يَوْمٍ جِدَّةً وكأَنّ آخِرَه بقلبي أَوَّل — ابن رواحة الحموي Recommend0
إنَّ التي زَعَمَتْ فُؤَادَكَ مَلَّها خلقت هواكَ كما خلقتَ هوى ً لها فِيكَ الذي زعمتْ بِها وكلاكُما يُبْدِي لصاحِبه الصَّبابَة َ كُلَّها وَيَبِيتُ بينَ جَوانِحي
أتاني فأحياني وحيا أحبتي نظام أخ إن غاب حلَّ بمهجتي أراه بعين القلب إن غيب النوى محياه عني فهو عندي بحضرتي أحب إلى قلبي من
راحَ صَحبي وَلَم أُحَيِّ النَوارا وَقَليلٌ لَو عَرَّجوا أَن تُزارا ثُمَّ إِمّا يَسرونَ مِن آخِرِ اللَي لِ وَإِمّا يُعَجِّلونَ اِبتِكارا وَلَقَد قُلتُ لَيلَةَ البَينِ إِذ
غَداةَ كَسا أَجنادَهُ البيضَ وَالقَنا وَجُرداً تَعادى مِن كُمَيتٍ وَأَشقَرا عَلَيها الكُماةُ المُعلَمونَ كَأَنَّهُم أُسودُ الغِياضِ لابِسينَ السَنَوَّرا أَباحَ لَهُم أَهلَ النِفاقِ وَلَم يَرَوا لَهُ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات