عَتَبتُ عَلى الزَمانِ وَأَيُّ حَيٍّ
مِنَ الأَحياءِ أَعتَبَهُ الزَمانُ
وَآمِنةٍ مِنَ الحَدَثانِ تَزري
عَلَيَّ وَلَيسَ مِن حَدَثٍ أَمانُ
— بشار بن برد
— بشار بن برد
حتى بَدا فَلَقُ الصّباحِ، فَراعَهُ؛ إنّ الصباح هوَ العدوُّ الأزرقُ فهُناكَ أومَا للوَداعِ مُقَبِّلاً كفّيّ، وهيَ بذَيلِهِ تَتَعَلّقُ يا مَنْ يُقَبّلُ للوَداعِ أنامِلي! إنّي إلى
رددت الحان الهوى والمنى فـرددت روحـي واحسرتاهْ الحُـبّ ؟ هل ذقت سوى مُـرّه وهـل رأت عيـنـاي إلا إساهْ اتسـئليـن القلب عـما بـه ألستّ تدرين بما
ولمّا رأيتُ الجهلَ في الناس فاشيا تجـاهلتُ حتى قيـل أني جـاهـلُ فَوا عجبا كم يدّعي الفضلَ ناقـصُ ووا أسفا كم يُظهر النقصَ فاضلُ — أبو
إذا الحَمامُ على الأغصانِ غنّانا في الصُّبحِ هيَّج للمشتاقِ أحزانا وُرْقٌ يُردِّدْنَ لحْناً واحداً أبداً من الغِناء ولا يُحْسِنَّ ألحانا ذَكَّرْنَنا زَمناً عِشْنا ذوي طَرَبٍ
عَهْدُ هوىً كنّا عَهِدْناهُ يَفْنَي اصْطباري عند ذِكْراهُ لا أنا أنْساهُ فأسْلو ولا تَذكُرُه أنتَ فتَرعاه لو كان يُفْدَى فيُرَى ثانياً ماضٍ من العَيْش فَدْيناه
مذ سمعوا مدحي لدهر أهله يستبدلون ذمه عن مدحه قالوا فَلِمْ تمدح ما نذمه فقلت قد غايرتكم في قبحه لأن من يحقر فهو ظافر عما
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات