على مقلتيك ارتماء عميقو ذكرى مساء تقول ارجعِ!
نداء بعيد الصدى كالنجوم
يراها حبيبان في مخدعِ !
يكاد اشتياقي يهز الحجاب
و تومي ذراعي : هيا معي!!
— بدر شاكر السياب
نداء بعيد الصدى كالنجوم
يراها حبيبان في مخدعِ !
يكاد اشتياقي يهز الحجاب
و تومي ذراعي : هيا معي!!
— بدر شاكر السياب
رددنا بهِ بيضَ الصفاحَ كليلةً فصالَتْ علَينا أعيُنٌ وقُدودُ بظَبيٍ من الأتراكِ في رَوضِ خَدّهِ غَديرُ مياهِ الحُسنِ فيهِ ركُودُ تَمَلّكتُهُ رِقّاً ، فكانَ لحُسنِهِ
إني لَعَمركَ مَا أخشَى إِذَا ذُكِرَت مِنِّي الخَلاَئِقُ في مُستَكرِهِ الزَّمَنِ أن لاَ أكَوُنَ إِذَا مَا أزمَةٌ أزَمَت مُرَبَّباً ذَا قَرِيضٍ أملَسَ البَدَن وَلاَ اُبَالِي
ألم تعلمي يا أملح الناس أنني أحبك حُبّاً مستكنّاً وباديا أُحبكِ ما لو كان بين قبائلٍ من الناس أعداء لجرَّ التصافيا — الأقرع بن معاذ
وَأَنّى أَتَتنا وَالرِكابُ مُناخَةٌ بِخَوعى وَأَمسى بِاللِياحِ اِختِلالُها وَكَيفَ أَتَتنا وَهيَ عَهدي كَثيرَةٌ عَنِ البَيتِ بَيتِ الجارَتَينِ اِعتِلالُها وَما أَنصَفَتنا أَن يَكونَ نَوالُها لِغَيري وَأَن
يا عَينِ جودي بِدَمعٍ مِنكِ مُهراقِ إِذا هَدى الناسُ أَو هَمّوا بِإِطراقِ إِنّي تُذَكِّرُني صَخراً إِذا سَجَعَت عَلى الغُصونِ هَتوفٌ ذاتُ أَطواقِ وَكُلُّ عَبرى تَبيتُ
يَرُدُّ عَلى خَيشومِها مِن ضَجاجِها لَها بَعدَ جَذبٍ بِالخَشاشِ جَريرُها وَمَحذُوَّةٍ بَينَ الحِذاءَ الَّذي لَها وَبَينَ الحَصى نَعلاً مُرِشّاً بَصيرُها طَوَت رِحمَها مِنهُنَّ كُلُّ نَجيبَةٍ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات