ويَعذُبُ في قَلبي أليمُ عَذابِها
لطَائفِها عِندي عَلى الصَّدِّ نَافِعُ
وكَم بَاتَ طَرفِي سَاهراً وهوَ رَاقِدٌ
وبالطَّيفِ مِنها إنْ سَرتْ فيهِ قَانِعُ
— اللواح
عالم الأدب » أبيات شعر » أبيات شعر شوق » شعر اللواح – وكم بات طرفي ساهرا وهو راقد
— اللواح
موقع متخصص بالأدب بكافة مجالاته من شعر ولغة واقتباسات ونثر، جديدها و قديمها. نقدمها للقارئ بصورة فنية جميلة، نهدف لإعادة إحياء الأدب القديم بصورة جديدة.
جميع الحقوق محفوظة © عالم الأدب 2022 | القصائد ملكية فكرية لأصحابها
جميع الحقوق محفوظة © عالم الأدب 2022 | القصائد ملكية فكرية لأصحابها