مَن لَم يَبِت وَالبَينُ يَصدَعُ قَلبَهُ
لَم يَدرِ كَيفَ تَقَلقُلُ الأَحشاءِ
— القاضي الفاضل
— القاضي الفاضل
أَلا إِنَّ شَعباً لا تَعِزُّ نِسائَهُ وَإِن طارَ فَوقَ الفَرقَدَينِ ذَليلُ وَكُلُّ نَهارٍ لا يَكُنَّ شُموسَهُ فَذَلِكَ لَيلٌ حالِكٌ وَطَويلُ وَكُلُّ سُرورٍ غَيرَهُنَّ كَآبَةٌ وَكُلُّ
لا تحفروا لي قبراً ! سأرقد في كل شبر من الأرض أرقد كالماء في جسد النيل أرقد كالشمس فوق حقول بلادي مثلي أنا ليس يسكن
نَظَرتُ بِبِشرٍ نَظرَةً ظَلتُ أَمتَري بِها عَبرَةً وَالعَينُ بِالدَمعِ تُكحَلُ إِذا ما كَرَرتُ الطَرفَ نَحوَكِ رَدَّهُ مِنَ البُعدِ فَيّاضٌ مِنَ الدَمعِ يَهمِلُ فَيا قَلبُ دَع
ما لقومٍ إذا تفكرتُ فيهم لا يكادون يفقهون حديثا هم بعينِ القديمِ في كلِّ حالٍ يطلبون الوجودَ منه حَثيثا فيبثُّون علمَه لشخوصٍ ما لديهم علمٌ
أغرّ كالبدر يستسقي الغمام به كأن ديباجتيْ خديه من ذهبِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الكميت بن زيد، شعراء العصر الأموي، قصائد
دارنا هذه هي الأشجارُ وعليها جسومنا أزهارُ والنفوس التي إذ زال عنها قشر جسم تبقى هي الأثمار فأدر نحو نفسك العقل ربطاً لك ينحل ما
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات