لَئِن كانَ شَهرُ الصَومِ لِلناسِ رَحمَةً
لَقَد حَلَّ بي فيهِ البَلاءُ المُبَرِّحُ
بَلاءٌ مِنَ الحُبِّ الَّذي لَم تَزَل بِهِ
جَوامِعُ أَكبادِ المُحِبّينَ تَقرَحُ
— العباس بن الأحنف
— العباس بن الأحنف
وإنّي لمَمنُوعُ المَقاتِلِ في الوَغَى وإن كنتُ مَبذولَ المَقاتِلِ في الحُبِّ وَمَن خُلِقَت عَيناكَ بَينَ جُفونِهِ أَصابَ الحُدورَ السَهلَ في المُرتَقى الصَعبِ — أبو الطيب
فَلا ذا يَراني واقِفاً في طَريقِهِ وَلا ذا يَراني قاعِداً عِندَ بابِهِ غَنيٌّ بِلا مالٍ عَنِ الناسِ كُلِّهِم وَلَيسَ الغِنى إِلّا عَنِ الشَيءِ لا بِهِ
أتُرى من أفتَاكَ بالصّدّ عنّي ولغَيري بالوُدّ مَن أفتاكا بانْكِسَاري بِذِلّتي بخُضوعي بافْتِقَاري بفَاقَتي بغِناكا لا تَكِلْنِي إلى قُوَى جَلَدٍ خا نَ فإنّي أَصْبَحْتُ من
حَدّثنا يا فَتى وَأَخبرنا وَأَيِّما شِئتَ مِنهُما فَقُلِ عَنعِنْ رِجالَ الهَوى وَمُسنَدَهُ عَن رَجُلٍ مِنهُمُ إِلى رَجُلِ عَن حَيَّةٍ في الخُدودِ ظالِمَةٍ تَمنَعُ مِن شَمِّ
هَبُوا أبا يوسفٍ هجاني فالشاعرُ العالم الأديبُ ولابنِ بورانَ وجهُ عذرٍ لأنه مُطرِبٌ مُصيبُ وخالدٌ فهو قَحْطبيٌّ مثلهما هاهَ أو قريبُ ورَّاقُ ساباطَ لِم هجاني
أَقَرَّ بِمُهجَتي لَكُمُ لِساني وَذاكَ بِصِحَةٍ وَجَوازِ أَمرِ وَأَوجَبَ ذاكَ إيجاباً صَحيحاً مُطيعاً راضِياً مِن غَيرِ قَسرِ فَقَد مَلَّكتُكُم مُلكاً جَليلاً بَنَيتُ بِهِ المَناقِبَ طولَ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات