يا فَوزُ كَيفَ بِكُم وَالدارُ قَد شُحَطَت
بي عَنكُمُ وَخروجُ النَفسِ قَد أَزَفا
قَد قُلتُ لَمّا رَأَيتُ المَوتَ يَقصِدُني
وَكادَ يَهتِفُ بي داعيهِ أَو هَتَفا
أَموتُ شَوقاً وَلا أَلقاكُمُ أَبَداً
يا حَسرَتا ثُمَّ يا شَوقا وَيا أَسَفا
— العباس بن الأحنف
تعليقات