لقاءُ الأمانِي في ضمان القَواضِبِ :: ونيلُ المعالي في ادِّراعِ السَّبَاسِبِ
إِذا ما ارتمى بالمرء مَنْسِمُ ذِلّةٍ :: فليس له إِلّا اقتعادُ الغَواربِ
– الطغرائي
Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حكمهلقاءُ الأمانِي في ضمان القَواضِبِ :: ونيلُ المعالي في ادِّراعِ السَّبَاسِبِ
إِذا ما ارتمى بالمرء مَنْسِمُ ذِلّةٍ :: فليس له إِلّا اقتعادُ الغَواربِ
– الطغرائي
Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حكمهلِعَينَيكِ ما يَلقى الفُؤادُ وَما لَقي وَلِلحُبِّ مالَم يَبقَ مِنّي وَما بَقي وَما كُنتُ مِمَّن يَدخُلُ العِشقُ قَلبَهُ وَلَكِنَّ مَن يُبصِر جُفونَكِ يَعشَقِ وَبَينَ الرِضا
تَظلَّمَ من طَرْف ظَبْيٍ رَخييمٍ سَقيمٌ غدا شاكياً من سَقيمِ فلم يَسْعَ ما بيننا للعتابِ رَسولٌ يُشاكلُ غَيْرَ النَّسيم سلامٌ به بعثَتْ من هوىً وإنْ
بيضٌ غَرَائِر مَا هَمَمْنَ بريبةٍ كَظِباءِ مَكَّةَ صَيْدُهُنَّ حَرَامُ يُحْسَبْنَ مِن لينِ الْحَدِيثِ زَوَانِيًا ويَكُفُّهنّ عَنِ الخَنَا الإِسْلامُ – عروة بن أذينة (ظباء مكة) يضرب
أُقِرُّ بِالذَنبِ وَلَم آتِهِ خَوفاً مِنَ الهَجرِ وَلَوعاتِهِ يا بِأَبي أَذنَبتُ وَالعَبدُ قَد يُعفى لَهُ عَن بَعضِ زَلّاتِهِ وَاللَهِ لا ذَقتُ الَّذي ذُقتُهُ أُقسِمُ بِاللَهِ
يَدُ الشَكوى أَتَتكَ عَلى البَريدِ تَمُدُّ بِها القَصائِدُ بِالنَشيدِ تُقَلِّبُ بَينَها أَمَلاً جَديداً تَدَرَّعَ حُلَّتي طَمَعٍ جَديدِ شَكَوتُ إِلى الزَمانِ نُحولَ جِسمي فَأَرشَدَني إِلى عَبدِ
مَنَحتُ طَرفي الأَرضَ خَوفاً لِأَن أَجعَلَ طَرفي عُرضَةً لِلفِتَن إِذ كُنتُ لا أَنظُرُ مِن حَيثُ لا أَنظُرُ إِلّا نَحوَ وَجهٍ حَسَن يَزرَعُ قَلبي في الهَوى
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات