وَلَيْسَ الهَوَى إِلّا التِفَاتَةُ طَامِحٍ
يَرُوقُ لِعَيْنَيْهِ الجَمَالُ المُنَعَّمُ
خَليليَّ مَا لِلْقَلْب هَاجَتْ شُجُونُهُ
وَعَاوَدَهُ داءٌ مِنَ الشَّوْقِ مُؤْلِمُ
— الشاب الظريف
— الشاب الظريف
لا شَكَّ أَنَّ الَّذي بي سَوفَ يَقتُلُني إِن كانَ أَهلَكَ حُبٌّ قَبلَهُ أحَدا أَحبَبتُها فَوَتَغتُ الناسَ كُلَّهُمُ يا رَبِّ لا تَشفني مِن حُبِّها أَبَدا لَو
أخذتْ عُيونُك مِن فُؤادي مَوْثِقًا وعليَّ عَهدُ هَواك لسْتُ بغادرِ كنْ كيف شِئت تجِدْ مُحبُّك مثلما تهوى على الحالَيْنِ، غيرُ مُغايِرِ — إبراهيم اليازجي معاني
وثبتْ تَستقربُ النجم مجالا وتهادتْ تسحبُ الذيلَ اختيالا وحِيالي غادةٌ تلعب في شعرها المائجِ غُنجًا ودلالا طلعةٌ ريّا وشيءٌ باهرٌ أجمالٌ ؟ جَلَّ أن يسمى
لا خَيرَ في مُستَعجِلاتِ المَلاوِمِ وَلا في خَليلٍ وَصلُهُ غَيرُ دائِمِ وَلا خَيرَ في مالٍ عَلَيهِ أَلِيَّةٌ وَلا في يَمينٍ غَيرِ ذاتِ مَخارِمِ تَرَكتُ الصِبا
أَجازَ الشافِعِيُّ فَعال شَيءٍ وَقالَ أَبو حَنيفَةَ لا يَجوزُ فَضَلَّ الشيبُ وَالشُبّانُ مِنّا وَما اِهتَدَتِ الفَتاةُ وَلا العَجوزُ لَقَد نَزَلَ الفَقيهُ بِدارِ قَومٍ فَكانَ لِأَمرِهِ
إنَّ العقيقَ يزيدني خَبَلا إنْ زرتُه صبحاً وإنْ أُصُلا ولقد وقفتُ عليه أسألُهُ عن ملعب الأحباب ما فعلا وقصيرِ عيشٍ فيه مُختَلَسٍ ولَّتْ غضاضتُهُ وما
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات