لا تَجْزَعَنَّ فَلَسْتَ أَوّلَ مُغْرَمٍ
فَتَكَتْ بِهِ الوَجْنَاتُ وَالأَحْدَاقُ
وَاصْبِرْ عَلى هَجْرِ الحَبِيبِ فَرُبَّما
عَادَ الوِصَالُ ولِلْهَوى أَخْلاقُ
— الشاب الظريف
— الشاب الظريف
يَا خَلِيلَيَّ ألِمَّا بِي بِهَا نظرةً ثم سلاني عن وصب شغلت نفسي عن وصف الهوى بِاشْتِيَاقِي أنْ أرَاهَا وَطَرَبْ فَاتْرُكَا لَوْمِي فَإِنِّي عَاشِقٌ كَتَبَ اللَّه
أنا لا أكتبُ الأشعارَ فالأشعارُ تَكتُبُني، أُريدُ الصَمتَ كَي أحيا، ولكنّ الذي ألقاهُ يُنطِقُني، ولا ألقى سِوى حُزنٍ، عَلى حُزنٍ، عَلى حُزن، أأكتبُ أنّني حَيٌ
خَيلٌ صِيامٌ وَخَيلٌ غَيرُ صائِمَةٍ تَحتَ العَجاجِ وَأُخرى تَعلُكُ اللُجُما — النابغة الذبياني معاني المفردات خَيلٌ صِيامٌ: يريد بصائمة واقفة ممسكة عن الحركة والجولان العَجَاجُ
سقى صوب الغمام زمان وصلٍ قضينا فيه للأشواق دينا وقابلنا بدور في غصونٍ طوالع فاجْتلينا واجْتنينا فما أصغت لداعي القرب أذنٌ إلى أن مدَّ داعي
ضاقَ الغَداةَ بِحاجَتي صَدري وَيَئِستُ بَعدَ تَقارُبٍ الأَمرِ وَذَكَرتُ فاطِمَةَ الَّتي عُلِّقتُ عَرَضاً فَيا لَحَوادِثِ الدَهرِ مَمكورَةٌ رَدعُ العَبيرِ بِها جَمُّ العِظامِ لَطيفَةُ الخَصرِ وَكَأَنَّ
وَإِني بِليلي وَالديارُ الَّتي أَرى لَكالمُبتَلى المُعَنّي بِشَوقٍ موَكَّلِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في الشعراء المخضرمون، ديوان أمية بن أبي الصلت، قصائد
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات