شعر الحرث بن مضاض – بين الحجون إلى الصفا

شعر الحرث بن مضاض - بين الحجون إلى الصفا

كأنْ لم يَكُنْ بينَ الحَجُون إلى الصَّفَا :: أَنِيْسٌ، وَلَمْ يَسْمُرْ بِمَكَّةَ سامرُ

بلى! نَحْنُ كنَّا أَهلَها، فأبادَنا :: صُرُوفُ اللّيالي والجُدُودُ العَواثِرُ

– الحرث بن مضاض الجرهمي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر عامة

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

لمن طلل أسائله

لِمَن طَلَلٌ أُسائِلُهُ مُعَطَّلَةٌ مَنازِلُهُ غَداةَ رَأَيتُهُ تَنعى أَعاليهُ أَسافِلُهُ وَكُنتُ أَراهُ مَأهولاً وَلَكِن بادَ آهِلُهُ وَكُلٌّ لِاعتِسافِ الدَه رِ مُعرِضَةٌ مَقاتِلُهُ وَما مِن مَسلَكٍ…

تعليقات