أَحينَ دَنا مَن كُنتُ أَرجو دُنُوَّةُ
رَمَتني صُروفُ الدَهرِ مِن كُلِّ جانِبِ
فَأَصبَحتُ مَرحوماً وَكُنتُ مُحَسَّداً
فَصَبراً عَلى مَكروهِ مُرِّ العَواقِبِ
— البحتري
— البحتري
أَقولُ لِنَفسي مَرَّةً بَعدَ مَرَّةٍ وَسُمرُ القَنا في الحَيِّ لا شَكَّ تَلمَعُ أَيا نَفسُ رِفقاً في الوَغى وَمَسَرَّةً فما كَأسُها إِلّا مِنَ السُمِّ يُنقَعُ —
حَدَّثوني أَنَّها لي نَفَثَت عُقَداً يا حَبَّذا تِلكَ العُقَد كُلَّما قُلتُ مَتى ميعادُنا ضَحِكَت هِندٌ وَقالَت بَعدَ غَد — عمر بن أبي ربيعة معاني المفردات:
الأَرضُ أَوسَعُ مِن دارٍ أُلِطُّ بِها وَالناسُ أَكثَرُ مِن خِلٍّ أُجاذِبُهُ أُعاتِبُ المَرءَ فيما جاءَ واحِدَةً ثُمَّ السَلامُ عَلَيهِ لا أُعاتِبُهُ وَلَو أَخَفتُ لَئيمَ القَومِ
ما ليلةَ القدرِ ألا ذاتُ رائيها وهي الدليل على الخير الذي فيها تحوي على كلِّ خير قيِّدته لنا بألفِ شهرٍ وذاك القدر يكفيها ولم يقيد
أَأَيّامَنا ما كُنتِ إِلّا مَواهِبا وَكُنتِ بِإِسعافِ الحَبيبِ حَبائِبا سَنُغرِبُ تَجديداً لِعَهدِكِ في البُكا فَما كُنتِ في الأَيّامِ إِلّا غَرائِبا وَمُعتَرَكٍ لِلشَوقِ أَهدى بِهِ الهَوى
أمررْتُ كفاً سبَّحتْ فيها الحصى وروَّتِ الركبَ بماءٍ طاهرِ على معاشي ومعادي وعلى ذرِّيَتي وباطني وظاهري Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الوردي، شعراء العصر
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات