لَقَدْ صَفِرَتْ عِيابُ الْوُدِّ بَيْنِي
وَبَيْنَ أَحِبَّتِي بَعدَ امْتِلاءِ
وَعَادَتْ أَوْجُهُ الْمَعْرُوفِ سُوداً
وَكانَتْ مِنْ نَضَارَتِها بِمَاءِ
— محمود سامي البارودي
— محمود سامي البارودي
يا مَن غَدا في الجَمعِ يُتعِبُ نَفسَهُ كَيما يَزيدَ عَقارهُ وَضَياعَه مَن ظَلَّ في التَجميعِ يُنفِقُ عُمرَهُ فَمَتى يَكونُ بِأَكلِهِ اِستمتاعُه أَفنَيتَ عُمرَكَ في حُطامٍ
هَلّا سَأَلتِ الخَيلَ يا اِبنَةَ مالِكٍ إِن كُنتِ جاهِلَةً بِما لَم تَعلَمي إِذ لا أَزالُ عَلى رِحالَةِ سابِحٍ نَهدٍ تَعاوَرُهُ الكُماةُ مُكَلَّمِ طَوراً يُجَرَّدُ لِلطِعانِ
آهٍ يا ذَاكِرةَ الأَرضلَكَم ثقُلتْ أقدامُهم فوقَ ثَرَانَا و الدُّجى كَان بَطِيئاً و الأَسَى كَان مُرًّا رَشَفَتْهُ شَفَتَانا — محمد الفيتوري Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في
وَنَدمانٍ دَعَوتُ وَهَبَّ نَحوي وَسَلسَلَها كَما اِنخَرَطَ العَقيقُ كَأَنَّ بِكَأسِها ناراً تَلَظّى وَلَولا الماءُ كانَ لَها حَريقُ وَقَد مالَت إِلى الغَربِ الثُرَيّا كَما أَصغى إِلى
العين واحدة والحكم مختلفُ فمنه مفترق بل منه مؤتلفُ هي الحوادث لا عين لها أبداً قديمها درُّها والحادث الصدف إياك تفهم من قولي الحلول بها
قَد هَوَيناهُ ناقِضاً للعُهودِ وَضَنيناً بِالوعدِ والموعودِ وَرَضينا ما كانَ منهُ وَإِنْ أرْ مَضَنا من تجنّبٍ وصُدودِ يَمطُلُ الشيءَ في يديهِ وزادَ الْ مَطلَ لؤماً
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات