وَمِنَ البَلِيَّةِ أَن تُحِـ
ـبَّ وَلا يُحِبُّكَ مَن تُّحِبُهُ
وَيَصُدُّ عَنكَ بِوَجهِهِ
وَتُلِحُّ أَنتَ فَلا تُغِبُّهُ
— الإمام الشافعي
— الإمام الشافعي
هَل أَنتَ مُبلِغُهُ عَنّي بِأَنَّ لَهُ وُدّاً تَمَكَّنَ في قَلبي يُجاوِرُهُ وَأَنَّني مَن صَفَت مِنهُ سَرائِرُهُ وَصَحَّ باطِنُهُ مِنهُ وَظاهِرُهُ وَما أَخوكَ الَّذي يَدنو بِهِ
الحُزنُ يُقلِقُ وَالتَجَمُّلُ يَردَعُ وَالدَمعُ بَينَهُما عَصِيٌّ طَيِّعُ يَتَنازَعانِ دُموعَ عَينِ مُسَهَّدٍ هَذا يَجيءُ بِها وَهَذا يَرجِعُ — المتنبي شرح أبيات الشعر 1 – يقول:
مَا كُل مَن ذَاق الصَّبابة مُغْرَمٌ منْ لمْ يَذُقْ طَعمَ الْمَحَبَّةِ مَا مرسْ أَنا يَا سُعَادُ بحبلِ وِدّكِ واثقٌ لَم أَنْسَ ذِكْركِ بِالْصَّبَاحِ وفِي الْغَلَسْ
بِنَقطٍ زادَ في الخَطِّ يُبينُ النَقصَ في الشَكلِ وَلَولا الحَرفُ ما بانَ باسِمَ اللَحنِ في الفِعلِ وَلا صارَ وَقَد كانَ لَبيباً تابَعَ الجَهلَ Recommend0 هل
أُهنِّئ الفطر بوجهِ الإمامِ أليس قد عاينَ بدرَ الأنامِ أليس قد شاهَدَ مَن قُرْبُهُ مِن نِعمِ اللَّهِ العظامِ الجسامِ أمتعهُ اللَّهُ بأعياده في غِبطةٍ دائمةٍ
لَو يَدُبُّ الحَوليُّ مِن وَلَدِ الذّرِّ عَلَيها لأَندَبَتها الكُلومُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في الشعراء المخضرمون، ديوان أمية بن أبي الصلت، قصائد
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات