المَرءُ إِن كانَ عاقِلاً وَرِعاً
أَشغَلَهُ عَن عُيوبِ غَيرِهِ وَرَعُه
كَما العَليلُ السَقيمُ أَشغَلَهُ
عَن وَجَعِ الناسِ كُلِّهِم وَجَعُه
— الإمام الشافعي
— الإمام الشافعي
ذهبَ الذينَ يُعاشُ في أكنافِهِمْ، وبقيتُ في خَلَفٍ كجلدِ الأجرَبِ يَتَأَكَّلونَ مَغالَةً وَخِيانَةً وَيُعابُ قائِلُهُم وَإِن لَم يَشغَبِ وَلَقَد أَراني تارَةً مِن جَعفَرٍ في مِثلِ
فَمَا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قلبهُ وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا
لقد غادرتني في كلِّ حالٍ أذمُّ الدهر فيك وأستزيدُ فلا يومٌ تموت به مجيدٌ ولا يومٌ تعيش به حميدُ وما أصبحت إلا مثل ضرسٍ تأكَّل
كَونِيَ في كَونِ حَبيبي الَّذي قَد غَرَبَت في شَرقِهِ نَفسي مِثلُ ضِياءِ البَدرِ في لَيلِهِ بادٍ وَلا يُشهَدُ بِالشَمسِ وَالفَصلُ في وَصلِهِما ظاهِرٌ لِلعَقلِ مَحجوبٌ
سرُّ سرِّ الوجودِ فردٌ بعيدٌ عن نظيرٍ له بدارِ أمانِ هو علم في أول الحالِ عار وكذا كان في الوجود الثاني فانظر ذا في الكيان
ليت شعرِي من ناكه بِهجائي من هَجاني له من الشعراءِ مَنْ عَذيرِي يا قومِ من أَشْبهِ الأُمـ ـمَة بابن الكَرّاعة القَطْعاءِ يشتري باسته هجائي لقد
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات