شعر الأخطل – ما يضير البحر أمسى زاخرا

شعر الأخطل - ما يضير البحر أمسى زاخرا
شارك هذه الأبيات

ما يُضيرُ البَحرَ أَمسى زاخِراً

أَن رَمى فيهِ غُلامٌ بِحَجَر

— الأخطل

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حكمه
تابع عالم الأدب على الشبكات الاجتماعية
الأخطل

الأخطل

الأخطل التغلبي ويكنى أبو مالك ولد عام 19 هـ، الموافق عام 640م، وهو شاعر عربي وينتمي إلى قبيلة تغلب العربية ، وكان نصرانيا، شاعر مصقول الألفاظ، حسن الديباجة، في شعره إبداع. وهو أحد الثلاثة المتفق على أنهم أشعر أهل عصرهم: جرير والفرزدق والأخطل.

اخترنا لك هذه مجموعة من الاقتباسات الشعرية الملهمة:

شعر أبو العلاء المعري - عيوبي إن سألت بها كثير

شعر أبو العلاء المعري – عيوبي إن سألت بها كثير

عُيوبي إِن سَأَلتَ بِها كَثيرٌ وَأَيُّ الناسِ لَيسَ لَهُ عُيوبُ وَلِلإِنسانِ ظاهِرُ ما يَراهُ وَلَيسَ عَلَيهِ ما تُخفي الغُيوبُ يَجُرّونَ الذُيولَ عَلى المَخازي وَقَد مُلِئَت

قصائد ودواوين شعر قد تعجبك أيضاً:

ابن عبد ربه

وروضة عقدت أيدي الربيع بها

ورَوضَةٍ عقدَتْ أَيْدِي الربيعِ بِها نَوْراً بِنَوْرٍ وتَزْويجاً بتَزْويجِ بِمُلْقَحٍ مِنْ سَوارِيها وَمُلْحَقَةٍ ونَاتِجٍ مِنْ غَوادِيها ومَنتُوجِ توشَّحَتْ بِمُلاةٍ غَيْرِ مُلْحمةٍ مِنْ نَوْرِها ورِداءٍ غَيْرِ

ديوان أبو العلاء المعري
أبو العلاء المعري

أعوذ بربي من سخطه

أَعوذُ بِرَبِّيَ مِن سُخطِهِ وَتَفريطِ نَفسي وَإِفراطِها تَدينُ المُلوكُ وَإِن عُظِّمَت لِما شاءَ مِن خَلفِ أَفراطِها وَتَجري المَقاديرُ مِنهُ عَلى عِظامِ النُجومِ وَأَشراطِها وَما دَفَعَت

ديوان أبو الطيب المتنبي
أبو الطيب المتنبي

لعينيك ما يلقى الفؤاد وما لقي

لِعَينَيكِ ما يَلقى الفُؤادُ وَما لَقي وَلِلحُبِّ مالَم يَبقَ مِنّي وَما بَقي وَما كُنتُ مِمَّن يَدخُلُ العِشقُ قَلبَهُ وَلَكِنَّ مَن يُبصِر جُفونَكِ يَعشَقِ وَبَينَ الرِضا

لا يمكن حفظ اشتراكك. حاول مرة اخرى.
لقد تم اشتراكك بنجاح.

اشترك في القائمة البريدية ليصلك كل جديد

كن متابعاً أولاً بأول، خطوة بسيطة لتصلك شروحات وقصائد بشكل اسبوعي

تعليقات

الاعضاء النشطين مؤخراً