كَأَنَّكَ وَالحَيَّ الَّذينَ تَدَيَّروا
ضَريَّةَ عِندي في الفُؤادِ نُزولُ
أُراعِي نُجومَ اللَيلِ وَهْيَ طوالِعٌ
إِلى أَن يُضيءَ الفَجرُ وَهيَ أُفولُ
جَنَحنَ حَيارى لِلمَغيبِ كَأَنَّها
نَواظِرُ مَسَّتْها الكَلالَةُ حُولُ
— الأبيوردي
— الأبيوردي
وَ مَنْ ذَا الَّذِي يَبقَى عَلَى العَهْدِ إِنَّهُم وَ إِن كَثُرَت دَعوَاهُمُ لَقَلِيلُ أُقَلِّبُ طَرفِي لَا أَرَى غَيرَ صَاحِبٍ يَمِيلُ مَعَ النَّعماءِ حَيثُ تَميلُ وَ
هلْ ترجعُ الدَّارُ بعدَ البعدِ آنِسَة ً و هلْ تعودُ لنا أيَّامُنا الأُوَلُ يا ظاعِنينَ بقلبي أينما ظَعَنُوا و نازِلينَ بقلبي أينما نَزَلوا تَرَفَّقوا بفؤادي
نُراعُ لِذِكْرِ الموتِ ساعةَ ذِكْرِه وتَعْترِضُ الدُّنيا فنَلْهو ونَلْعَبُ ونَحْنُ بَنُو الدُّنيا خُلِقْنا لِغَيْرها وما كنْتَ مِنْه فَهْوَ شَيْءٌ مُحَبَّبُ يَقينٌ كأنَّ الشَّكَّ غالِبُ أمْرِه
إن العُلَى لم تزلْ تبغِي الكَفِيَّ لها حتَّى اطمأَنَّتْ إِلى معمورِ ناديكا رحبُ المساربِ مخضَلٌّ مذانِبهُ يرودُ منه جِنانَ الخلد عافيكا بَعُدتَ عن مطرحِ الآمالِ
من قاسَ جَدوى يديك يوماً بالغيثِ ما برَّ في اِمتداحِك الغيثُ ينهلُّ وهوَ باكٍ وأَنتَ تُعطي وأَنتَ ضاحِك Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن معصوم،
يا ابن أبي الخيرِ ويا مَنْ غَدَتْ آدابُهُ تحيا بهنَّ النفوسْ ضَعْ حلية الآدابِ وابعَثْ لنا عارِيةً منك بنقط العروسْ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات