مرآتكَ العقل كلّ وقت
تريكَ من نفسِكَ الخفايا
فلا تحكِّم هواك فيها
إنَّ الهوَى يصدئ المرايا
— ابن نباته المصري
— ابن نباته المصري
لا تُشعِرَنَّ النَفسَ يَأساً فَإِنَّما يَعيشُ بِجَدٍّ حازِمٌ وَبَليدُ وَلا تَطمَعَن في مالِ جارٍ لِقُربِهِ فَكُلُّ قَريبٍ لا يُنالُ بَعيدُ وَفَوِّض إِلى اللَهِ الأُمورَ فَإِنَّما
أنا حائر متوجف قلق كالظل بين جوانب البحر المد قربني إلى شبحي والآن تبعدني يد الجزر – بدر شاكر السياب Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات
أَرى طَرفي يُشَوِّقُني إِلَيها كَأَنَّ القَلبَ يَعلمُ ما أُريدُ تَغارُ عَلَيَّ أَن سَمِعَت بِأُخرى وَأَطلُبُ أَن تَجودَ فَلا تَجودُ إِذا اِمتَنَعَ القَريبُ فَلَم تَنَلهُ عَلى
وغَزالٍ في فيه راحٌ ودرُّ وعقيقٌ رطبٌ ومِسكٌ فتيقُ شَبَّهوا دُرَّ ثَغرِهِ بالأَقَاحِي لَيسَ للأُقْحُوانِ ذاكَ البَريقُ بيَ سُكرٌ منهُ وسِحْرٌ فلا أُر قَى لهذا
ما كانَ في الدورِ مِن أُنسٍ بِغَيرِكُمُ أَيّامَ مَنزِلُكُم في جانِبِ الدورِ وَكُلُّ مِصرٍ وَإِن كانَ الأَنيسُ بِهِ ما لَم تَحُلّيهِ قَفرٌ غَيرُ مَعمورِ فَإِنَّ
تأملت في الحمَّامِ تحتَ مآزرٍ روادفَ غيدٍ ما سناها بغائب كأنيَ من هذي وهاتيك ناظرٌ بياضَ العطايا في سوادِ المطالب Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات