كذا أبداً نلتقي كلّ عيد
بسعد جديد وجد سعيد
لك الله من وافر بحرُه
بفضل بسيطٍ وظلٍّ مديد
— ابن نباته المصري
— ابن نباته المصري
لَيتَ السَماءَ عَلى مَن تَحتِها وَقَعَت وَحالَتِ الأَرضُ فَاِنجابَت بِمَن فيها أَضحَت مَنازِلُ بِالسُّلّانِ قَد دَرَسَت تَبكي كُلَيباً وَلَم تَفزَع أَقاصيها الحَزمُ وَالعَزمُ كانا مِن
أُحَاوِلُ أَمْرَاً قَصَّرَتْ دُونَهُ النُّهَى وَشَابَتْ وَلَمْ تَبْلُغْ مَدَاهُ الْمَفَارِقُ وَأَعْظَمُ مَا تَرْجُوهُ مَا لا تَنَالُهُ وَأَكْثَرُ مَنْ تَلْقَاهُ مَنْ لا يُوَافِقُ — محمود سامي
أَقولُ وَفي فُؤادي نارُ وَجدٍ لَها ما بَينَ أَحشائي اِتّقادُ وَللأَحزانِ في صَدري اِعتِلاجٌ وَلِلأَفكارِ في قَلبي اِطِّرادُ أَلا هَل بِالأَحِبَّةِ مِن لمامٍ وَهَل شَملُ
أحبّ ديارَ ساداتي ولِمْ لا أحبّ لأل فاطمةَ الدّيارا فمن لي أن أطوفَ عليه باباً أقبل ذا الجدارَ وذا الجدارا وأدخل جنةً قد عجلتْ لي
عانَدَهُ في الحُبَ أَعوانُه وَخانَهُ في الرَدِّ إِخوانُه مُتَيَّمٌ لَيسَ لَهُ ناصِرٌ أَوَّلُ مَن عاداهُ سُلوانُه يَكتِمُ ما كابَدَهُ قَلبُه وَيُعجِزُ الأَعيُنَ كِتمانُه ما شانَهُ
إِذا أَوحَشَتْنِي جَفوةُ الخِلِّ رَدّني إِليهِ وَفاءٌ بالإخاءِ ضَنِينُ كأَنّيَ أَمّ البَوّ تُنْكرُ شَخْصَهُ وَيعطِفُها وَجدٌ بِهِ وَحَنينُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أسامة بن
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات