يَوْمُ المُحِبِّ لِطُولِهِ شَهْرُ
وَالشَّهْرُ يُحسَبُ أَنَّهُ دَهْرُ
بأبي وأمِّي غادةٌ في خدِّها
سحرٌ وبينَ جُفونِها سحرُ
— ابن عبد ربّه
— ابن عبد ربّه
للهِ حُسنُكِ حُسنٌ لا قياسَ لهُ ما كانَ للهِ لم يخضَعْ لِـمِقيَاسِ — جاسم الصحيح Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر غزل
ألَمْ تَغتَمِضْ عَيناكَ لَيلَة َ أرْمَدَا، وبت كما بات السّليمَ مسَّهدَا وَمَا ذاكَ مِنْ عِشْقِ النّسَاءِ وَإنّمَا تَناسَيتَ قَبلَ اليَوْمِ خُلّة َ مَهدَدَا وَلكِنْ أرى
أُصادِقُ نَفسَ المَرءِ مِن قَبلِ جِسمِهِ وَأَعرِفُها في فِعلِهِ وَالتَكَلُّمِ وَأَحلُمُ عَن خِلّي وَأَعلَمُ أَنَّهُ مَتى أَجزِهِ حِلماً عَلى الجَهلِ يَندَمِ — أبو الطيب المتنبي
أَقولُ لَها حَيثُ اِنتَهى مَسقَطُ النَقا نَصَلتِ وَأَيمُ اللَهِ مِن رَملِ مُربِخِ نَجَوتِ عَلى ما فيكِ مِن وِنيَةِ السُرى وَطَيِّ المَوامي سَربَخاً بَعدَ سَربَخِ بِحَيثُ
عَدَتني عَن زِيارَتِكُم عَوادٍ أَقَلُّ مَخوفِها سُمرُ الرِماحِ وَإِنَّ لِقائَها لَيَهونُ عِندي إِذا كانَ الوُصولُ إِلى نَجاحِ وَلَكِن بَينَنا بَينٌ وَهَجرٌ أَأَرجو بَعدَ ذَلِكَ مِن
وَمُستَعبِدٍ إِخوانَهُ بِثَرائِهِ لَبِستُ لَهُ كِبراً أَبَرَّ عَلى الكِبرِ إِذا ضَمَّني يَوماً وَإِيّاهُ مَحفِلٌ رَأى جانِبي وَعراً يَزيدُ عَلى الوَعرِ أُخالِفُهُ في شَكلِهِ وَأَجُرُّهُ عَلى
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات