أيقتلني دائي وأنتَ طبيبي
قريبٌ، وهلْ منْ لا يُرى بقريبِ ؟
لئِنْ خُنْتَ عَهْدِي إنَّني غَيْرُ خَائنٍ
وأيُّ محبٍّ خانَ عهدَ حبيبِ ؟
— ابن عبد ربه الأندلسي
— ابن عبد ربه الأندلسي
فيا قبرَ الحبيبِ ودِدتُ أنّي حملتُ ولو على عيني ثَراكَ سقاكَ الغيثُ هتّانًا ، وإلا فـ حَسبُكَ من دموعي ما سقاكَ — بهاء الدين زهير
وقد تَنْطِقُ الأشياءُ وهْيَ صَوَامِتٌ وما كُلّ نُطْقِ المُخْبِرينَ كلامُ كفَى بخِضَابِ المَشْرَفيّةِ مُخْبِراً بأنّ رُؤوساً قد شَقِينَ وهامُ فإنْ قَعَدَتْ عنه الحوادثُ حِقْبةً فها
ما لون عينيكِ ؟ إنّي لستُ أَذكُرُهُ كأنَّنِي قَبلُ لَم أَعرِفهُمَا أَبَدًا إنّي لَأبحَثُ فِي عَيْنَيْكِ عَنْ قَدَرِي وَ عَن وُجُودِي . وَ لَكِن لَا
قدْ صحّ في سُنَنِ النّبي محمّدٍ فَضْلي على المَوْشِيِّ والدِّيباجِ ولأجْلِ هَذا اخْتَصّني بلِباسِه مَلِكُ العُلى الأرْضَى أبو الحَجّاجِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان لسان
أَلا تَسلو فَتَقصُرَ عَن هَواكا أَلا وَمَشيبُ رَأسِكَ خانَ ذاكا أَراكَ تَزيدُ حِذقاً بِالمَعاصي إِذا ما طالَ في الدُنيا مَداكا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان
قَدْ عَجَبْنا لأميرٍ ظلمَ الناسَ وسبَّحْ فَهْوَ كالجزَّارِ فيهم يذكرُ اللهَ ويذبحْ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الوردي، شعراء العصر المملوكي، قصائد
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات