اِنهَض بِأَمرِكَ فَالهُدى مَقصودُ
وَاِسعَد فَأَنتَ عَلى الأَنامِ سَعيدُ
وَالأَرضُ حَيثُ حَلَلتَ قُدسٌ كُلُّها
وَالدَهرُ أَجمَعُ في زَمانِكَ عيدُ
— ابن سهل الأندلسي
— ابن سهل الأندلسي
أَنا الوَفِيُّ لِأَحبابي وَإِن غَدَروا أَنا المُقيمُ عَلى عَهدي وَإِن رَحَلوا أَنا المُحِبُّ الَّذي ما الغَدرُ مِن شِيَمي هَيهاتَ خُلقِيَ عَنهُ لَستُ أَنتَقِلُ فَيا رَسولي
يا لَيتَ ذا القَلبَ لاقى مَن يُعَلِّلُهُ أَو ساقِياً فَسَقاهُ اليَومَ سُلوانا أَو لَيتَها لَم تُعَلِّقنا عُلاقَتَها وَلَم يَكُن داخِلَ الحُبُّ الَّذي كانا هَلّا تَحَرَّجتِ
وحلاوةُ الدنيا لجاهِلها ومرارةُ الدنيا لمن عقَلا — ابن المعتز Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حكمه
هَل في تَذَكُّرِ أَيّامِ الصِبا فَنَدُ أَم هَل لِما فاتَ مِن أَيّامِهِ رِدَدُ أَم هَل يُلامَنَّ باكٍ هاجَ عَبرَتَهُ بِالحِجرِ إِذ شَفَّهُ الوَجدُ الَّذي يَجِدُ
غَدا أَهلُ حِضنَي ذي المَجازِ بِسُحرَةٍ وَجارُ اِبنِ حَربٍ بِالمُحَصَّبِ ما يَغدو كَساكَ هِشامُ بنُ الوَليدِ ثِيابَهُ فَأَبلِ وَأَخلِف مِثلَها جُدُداً بَعدُ قَضى وَطَراً مِنها
أَلَصُبحُ أَصبَحُ وَالظَلا مُ كَما تَراهُ أَحَمُّ حالِك يَتَبارَيانِ وَيَسلُكا نِ إِلى الوَرى ضيقَ المَسالِك أَسَدانِ يَفتَرِسانِ مَن مَرّا بِهِ فَأَبَه لِذالِك حَمَلا المَمالِكَ عَن
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات