أَرحْ مِسْمَعي من ذكرِ مَنْ لاَ أُحِبُّه
ولا تكسبي آثام غَيْبتِه لَعْنا
ولا تُجر ذكري عند من لا يُحبُّني
فَيغْتَابُني لَفْظاً وتغتابُني مَعْنى
— ابن سناء الملك
— ابن سناء الملك
أَما عَلِمَت أَنَّ الشَفيعَ شَبابُ فَيَقصُرَ عَن لَومِ المُحِبِّ عِتابُ عَلامَ الصِبا غَضٌّ يَرِفُّ رُواؤُهُ إِذا عَنَّ مِن وَصلِ الحِسانِ ذَهابُ وَفيمَ الهَوى مَحضٌ يَشِفُّ
بَرِمْتُ بلوم الَّلائمين، وقولِهمْ: أأنتَ إلى تغريدةٍ غيرُ راجعِ أأنتَ تركتَ الشعرَ غيرَ مُحاولٍ أمِ الشعرُ إذ حاولتَ غيرُ مطاوعِ وهْل نضَبتْ تلك العواطفُ ثَرَّةً
ماتَ النَهارُ اِبنُ الصَبحِ فَلا تَقولي كيفَ مات إِنَ التَأَمُّلَ في الحَياةِ يَزيدُ أَوجاعَ الحَياة فَدَعي الكَآبَةَ وَالأَسى وَاِستَرجِعي مَرَحَ الفَتاة قَد كانَ وَجهُكِ في
ألا ما لقلبٍ بأيدي الغُواةِ يُعلَّل في الحبّ بالباطلِ يرنّ اِشتكاءً إلى نازلٍ وإمّا اِشتياقاً إلى راحلِ ويُضحِي قتيلَ بدور الخدو رِ وَجْداً وما من
وَنَدمانٍ تَرادَفَهُ خُمارٌ فَأَورَثَ في أَنامِلِهِ اِرتِعادا فَلَيسَ بِمُستَقِلِّ الكَأسِ ما لَم تَكُن يُسراهُ لِليُمنى عِمادا رَفَعتُ لَهُ يَدي وَهناً بِكَأسٍ بِها مِنها تَزَيَّدَ فَاِستَعادا
ثمانية من واجب الطير حملها بأجنحة إذ ما لأرجلها حكم عقاب إوز لغلغ ثم حبرح وكي ونسر والأنيسة والتم Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان صفي
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات