شعر ابن خفاجه – ألا حبذا عيد تلاقت به المنى

شعر ابن خفاجه - ألا حبذا عيد تلاقت به المنى
شارك هذه الأبيات

أَلا حَبَّذا عيدٌ تَلاقَت بِهِ المُنى

فَجَدَّدَ مِن عَهدِ الشَبابِ مَشيبُ

وَأَعرَضَ في حُسنِ المَليحَةِ أَملَحٌ

يُلاعِبُ رَبّاتِ الحِجالِ رَبيبُ

— ابن خفاجه

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر عامة
تابع عالم الأدب على الشبكات الاجتماعية
ابن خفاجة

ابن خفاجة

ابن خَفَاجة (450 ـ 533هـ، 1058 ـ 1138م). إبراهيم بن أبي الفتح بن عبدالله بن خفاجة الهواري، يُكنى أبا إسحاق. من أعلام الشعراء الأندلسيين في القرنين الخامس والسادس الهجريين. ركز ابن خفاجة في شعره على وصف الطبيعة و جمالها.

اخترنا لك هذه مجموعة من الاقتباسات الشعرية الملهمة:

قصائد ودواوين شعر قد تعجبك أيضاً:

ديوان ابن نباتة المصري
ابن نباتة

بروحي معسول اللمى متحجب

بروحي معسول اللمى متحجب إذا لم يزر لم يهن عيشي ولا إذا وإن ذقن منًّا من حلاوة ريقه أتانا رقيب يتبع المنّ بالأذى Recommend0 هل

ديوان البحتري
البحتري

بسر من را لنا إمام

بِسُرَّ مَن را لَنا إِمامٌ تَغرِفُ مِن بَحرِهِ البِحارُ خَليفَةٌ يُرتَجى وَيُخشى كَأَنَّهُ جَنَّةٌ وَنارُ كِلتا يَدَيهِ تَفيضُ سَحّاً كَأَنَّها ضَرَّةٌ تَغارُ فَلَيسَ تَأتي اليَمينُ

ديوان القاضي الفاضل
القاضي الفاضل

لهابك الكفر حتى حل ما ربطا

لَهابَكَ الكُفرُ حَتّى حَلَّ ما رَبَطا وَخافَكَ الدَهرُ حَتّى رَدَّ ما فَرَطا وَالدَهرُ يَكتُبُ شُكراً يَستَمِدُّ لَهُ نِقسَ الدُجى ثُمَّ يُهدِي زَهرَهُ نُقَطا أَمُلزِمَ الدَهرِ

لا يمكن حفظ اشتراكك. حاول مرة اخرى.
لقد تم اشتراكك بنجاح.

اشترك في القائمة البريدية ليصلك كل جديد

كن متابعاً أولاً بأول، خطوة بسيطة لتصلك شروحات وقصائد بشكل اسبوعي

تعليقات

الاعضاء النشطين مؤخراً