وَحَنَّت رِكابي وَالهَوى يَبعَثُ الهَوى
فَلَم أَرَ في تَيماءَ إِلّا مُتَيَّما
فَها أَنا وَالظَلماءُ وَالعيسُ صُحبَةٌ
تَرامى بِنا أَيدي النَوى كُلَّ مُرتَمى
أُراعي نُجومَ اللَيلِ حُبّاً لِبَدرِهِ
وَلَستُ كَما ظَنَّ الخَلِيُّ مُنَجِّما
— ابن خفاجه