لا تَمدَحَنَّ اِمرأً حَتّى تُجرِّبَهُ
وَلا تَذُمَّنَّهُ مِن غَيرِ تَجريبِ
فَإِنَّ حَمدَكَ مَن لَم تَبلُهُ سَرَفٌ
وَإِنَّ ذَمَّكَ بَعدَ الحَمدِ تَكذيبُ
— ابن المقري
— ابن المقري
دَعاها الرّدى بَعدَ الرّدى، فتَتابَعَتْ تَتَابُعَ مُنْبَتّ الفَرِيدِ المُنَظَّمِ سَلامٌ على تِلْكَ الخَلائقِ، إنّها مُسَلَّمَةٌ مِنْ كُلّ عَارٍ وَمَأثَمِ مَسَاعٍ عِظامٌ لَيسَ يَبلَى جَديدُها، وَإنْ
دعي لي ذنوبي فالليالي شحائحُ متى نفعتني – ياهُدِيتِ – النصائحُ بنفسي فتىً سَهلُ الخلائقِ طيبٌ يُمازحُ دهراً عابساً لا يُمازِحُ ويُكثرُ قولَ الشعرِ في
يا أَقْتَلَ الناسِ أَلْحاظاً وأَعذَبهُمْ رِيقاً مَتَى كَانَ فِيكَ الصَّابُ والعَسَلُ في صَحْنِ خَدِّكَ وهيَ الشَّمْسُ طالِعةٌ وَرْدٌ يَزِيدُكَ فيه الرَّاحُ والخَجَلُ إيمانُ حُبِّكَ في
دُموعي لا تُجيبُ عَلى الرَزايا وَلَولا ذاكَ ما فَتِأَت سُجوما رِضاً بِقَضاءِ رَبِّكَ فَهوَ حَتمٌ وَلا تُظهِر لِحادِثَةٍ وُجوما وَلُم زُحَلاً أَوِ المِرّيخَ فيها وَلا
لي فَرَسٌ صائمٌ حكَى فَرَسَ الش شَطْرَنْجِ والصّدْقُ غيرُ مُلْتَبِسِ في أصفهانٍ معي وعَرْصَتُها ذاتُ اتّساعٍ مُقطِّعِ النّفَس وما كفَى أن حكاهُ مُحتَبِساً بلا عليقٍ
فكرت من أهوى لمن لامني فقال صفه علني أعرف قلت سباني حبه جملة فقال زدني أيها الواصف قلت الذي نكرت يا ذا النهي بما عدا
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات